عند ایثان الذي وصل إلى الشركة و اتجه الى مكتبه ليراجع ملفات الأجتماع و بعد ساعه توجه الى قاعة الأجتماع هو يريد أن ينتهي بسرعة حتى يعود لطفلته دخل الى القاعة فنهض الجميع احتراما له و هو لم يغير ملامحه الباردة جلس على مقعده الذي يترأس طاولة الأجتماع و بدأوا عندما اشار لهم بعد مده انتهى الأجتماع خرج ایثان من قاعة الأجتماع و من الشركة بأكملها قاد سيارته بأتجاه القصر فهو اشتاق الصغيرته على الرغم من انه تركها ساعتين فقط وصل و ترجل من سيارته و دلف الى القصر فسأل الخادمة
ایثان : "اين صغيرتي جودي"
الخادمة : " انها في الحديقة سيدي "
ایثان : " هل تناولت فطورها "
الخادمة : " نعم سيدي "
ترکها و توجه الى الحديقة و لكن عندما وصل لم يجدها أصابه الخوف عليها این ذهبت صغیرته دخل الى القصر بسرعة
ایثان بغضب : " این صغيرتي "
رئيسة الخدم بخوف : " أقسم أنها قالت ستذهب الى الحديقة سيدي"
ایثان بصراخ : " و لكنها ليست هناك "
ایثان للحارس : " اريد مشاهدة تسجيلات الكاميرا "
الحارس : "حاضر سيدي"
ذهبوا لغرفة المراقبة و شغل الحارس التسجيلات رأی ایثان صغيرته و هي تلعب مع القطه و لكن عندما رأى أنها خرجت خلف القطه يا الهي اين ذهبت هي لا تعرف احد خرج من الغرفة بسرعة و امر رجاله بالبحث عنها في كل مكان أما هو فقد خرج من القصر وحده و ركب سيارته و انطلق للبحث عنها ايضا بعد ساعتين من البحث اتصل به احد رجاله
الرجل : "سيدي لقد وجدنا الأنسه الصغيرة "
ایثان : " این تكلم بسرعة"
الرجل : " سيدي لقد رأينا كاميرات المراقبه الخاصه بالطرق و وجدناها و هي تحمل قطه و لكن اتى رجل و هي عندما رأته بدأت تبكي و ارادت الهرب و لكنه امسكها و..و"
ایثان ببرود و غضب : " و ماذا تكلم "
الرجل بتوتر : و صفعها سيدي " اغلق ايثان هاتفه بعد ان امره بتحديد موقعها و عاد للقصر و دخل مكتبه و بدأ بتحطيم كل شيء في المكتب كان غاضب جدا من هذا الذي ضرب صغیرته سيجعله يندم و بينما هو يفكر استفاق على طرق الباب
ایثان ببرود : " ادخل "
دخل الحارس : " وجدناهم سيدي " نهض ایثان بسرعة و خرج من المكتب ركب سيارته و ذهب لأحضار صغیرته التي واثق من انها خائفه جدا و خلفه الحراسه وصل الى الموقع و الذي كان منزل متوسط الحجم
ایثان : " هل عرفتم من صاحب هذا المنزل "
الحارس : " نعم سيدي انه لعائلة الأنسه الصغيرة "
ایثان بخبث : " جيد جيد جدا "
عرف رجاله بأن كلامه لا يبشر بالخير هم يعلمون بأن بأن هذه الصغيرة خط احمر عنده رغم المده القصيرة التي قضتها معه الا انهم عرفوا هذا من تصرفات رئيسهم
نعود الى جودي التي عندما أمسكت القطه نظرت
حولها
جودي بخوف : " يا ااا الهي ااا این ا انا " بدأت بالبكاء
جودي ببكاء : " دد دادي اا این اانت " كانت تبكي و لكن شخص امسكها من يدها نظرت له فشعرت بالرعب عندما رأته انه ابن جارتهم الذي يتحرش بها دائما ارادت الهرب و لكنه امسكها
جون : " الى این حلوتي اين كنتي عائلتكي تبحث عنكي" بدأت جودي تتحرك حتى تفلت منه و لكنها ضعيفه و لا تستطيع فجأه شعرت بصفعه على وجنتها فبكت بألمجون : " هيا بنا لنذهب لعائلتكي " قالها و ابتسم بخبث وصلوا لمنزل عائلة جودي طرق الباب فوجد اهلها و اهله و بعض الجيران و كانت هناك بعض الفتيات يكرهونها انهم من نفس منطقتهم لذلك هم لن يفوتوا مشهد اهانتها تقدم منها والدها
والدها : " اين كنتي تكلمي" قالها و بدأ بضربه والدها:"هل كنتي تعملين كعاهرة " كان الجميع ينظر لها و لا يفعلون شيء لا توجد في قلوبهم ذرة رحمه
والدها" ضعوها في المخزن " كانت لا تتحرك بسبب الضرب و الألم
تكلمت واحده من الفتيات بحزن مصطنع : " من المؤسف أنها تفعل هكذا أشياء سيئه " كانوا يتكلمون و فجأه انتفضوا بخوف عندما سمعوا صوت دفع الباب و توسعت عيونهم بخوف عندما رأوا الشخص الذي دخل من لا يعرف من هو ایثان و لكن ماذا يفعل هنا هذا ما فكر به جلس أمامهم و هو يرفع اقدامه على الطاوله أمامهم و يمسك مسدسه بیده و رئيس الحراس يقف خلفه
ایثان ببرود : " این هي"
والدها بغير فهم و خوف : " م من تقصد "
ایثان بغضب : " این صغيرتي جودي "
والدها بخوف : " م م ماذا صغيرتك " نظر له ایثان ببرود
والدها بخوف و هو يفكر بأنها نهايته بسبب ضربه لها:" انها ففف في المخزن "
قالها و اشار على احد الأبواب نظر ایثان لرئيس حرسه توجه الحارس الى المخزن و فتح الباب توسعت عينيه بصدمه عندما رأى شكلها و الجروح في وجهها و جسدها الذي لا يتحرك علم بأنه ستحصل كارثه حملها و توجه لسيده الذي نهض عندما رأه و حملها و جلس على الأریکه و وضعها بحضنه قلق عليها لماذا لا تتحرك ابعد شعرها عن وجهها فأحمرت عينيه عندما رأى الجروح على وجهها و آثار الضرب فنظر لهم نظره ارعبتهم خاف الجميعایثان بنبره لا تبشر بالخير : " من فعل هذا " بدأوا بالأرتجاف اشارت احدى الفتيات لوالد جودي و جون نظر لهم ایثان بخبث و شر
ایثان : " أحضر بعض الماء"
الحارس : " أمرك سيدي " احضر الحارس بعض الماء اخذه ایثان و بدأ بوضع بعض الماء على وجهها حتى تستيقظ و فعلا استيقظت
جودي ببكاء : " دد د دادي "
ایثان : " روح دادي انتي "
جودي ببكاء : ج جسدي ي يؤلمني " ادارت وجهها شعرت بالرعب عندما رأتهم
جودي بخوف و بكاء : " ددد دادي ل لا تت تجعلهم يي يضربوني " قالتها و احتضنته بقوه
ایثان : " أششش طفلتي لن اجعلهم يقتربون منكي يا روحي انتي "
ایثان : " خذوا الجميع للمخزن " قالها و نهض و هو يحمل جودي و لم يهتم لتوسلاتهم اتصل بالقصر و اخبرهم أن يحضروا الحمام في جناحه و أن يحضروا الطعام كان يقود و هي بحضنه و ما زالت تتشبث به لأنها خائفه و هو أمانها الوحيد كان يقبلها و يمسح على شعرها وصل الى القصر ترجل و توجه الى جناحه دخل للحمام فوجده جاهز مثلما أمرهم وضعها في الحوض بعد ان خلع ملابسها و وقف ليخلع سترته و يرفع اكمام قميصه بدأ بتحميمها بلطف لأن جسدها يؤلمها انتهى و حاوط جسدها بالمنشفه و خرج و هو يحملها وضعها على السرير و بدأ بعلاج جروحها و هي تبكي بألم و عندما انتهى بدأ بتقبيل وجنتيها و هو يمتص دموعها
ایثان : " اهدأي يا عمري لقد انتهينا " قالها و قبلها على جبينها اراد ان يذهب ليحضر لها الملابس و لكنها تمسکت به
جودي ببكاء : " ددد دادي ل ل لا تتركني "
ایثان و هو يمسح دموعها : " اششش صغيرتي انا لن اترككي سأحضر لكي الملابس و اعود "
نفت ایلا برأسها حملها ایثان و اخذها معه الى غرفة الملابس و البسها ملابسها و جفف شعرها و اطعمها بيده ثم جلس على السرير و وضعها بحضنه
ایثان : " هيا صغيرتي نامي و سأكون بجانبك حبيبتي لا تخافي " وضعت رأسها على صدره و امسكت قميصه بيديها الصغيرتان و هو يمسح على شعرها بعد مده شعر بأنتظام انفاسها علم بأنها نامت وضعها على السرير و غطاها جيدا قبلها على شفتيها و خرج من جناحه و توجه للمخزن سيجعلهم يندمون .....بااااااااي