part 6

26.4K 368 59
                                    

المضيفة بغیض و خوف : " حاضر سیدي"  ذهبت المضيفه لتحضر العصير اما ایثان الذي مسح على وجنة جودي
ایثان بحنان : " صغيرتي لا تخافي فأنا معكي" اومأت جودي و هي تبتسم و شدت من امساكها لسترته و هو عاد للعمل على حاسوبه اتت المضيفه و بيدها كأس العصير ارادت أن تعطيه لجودي و لكن ایثان اوقفها و اخذه منها هو يعرف تفكير اللذين مثلها كانت تريد ان تسقطه على ملابس صغيرته

ایثان ببرود : " اذهبي " ذهبت المضيفه بسرعه و هي خائفه كيف عرف انها كانت تفكر بهذا انه مخيف حقا
ایثان : " هيا صغيرتي اشربي العصير " كان يعمل و عندما نظر لها وجدها تغلق عينيها و تفتحها لأنها تشعر بالنعاس و الكأس سيسقط من يدها اخذ الكأس و ابعد الحاسوب من على قدميه و حملها و وضعها بحضنه وضعت رأسها على صدره و امسكت بقميصه كان يمسح على شعرها و يقبلهاعلى جبينها بعد مده شعر بانتظام انفاسها حملها و توجه لغرفته التي في طائرته الخاصه وضعها على السرير و غطاها و خرج بعد ان قبلها على شفتيها بخفه خرج من الغرفه و اغلق الباب عاد الى مكانه بدأ العمل مجددا و نادي المضيفه و لكنها لم تكن نفسها التي أحضرت العصير

المضيفه بخوف : " نعم سيدي " كانت خائفه لأن تلك المضيفه التي قبلها أخبرتهم بما حدث
ایثان : " احضري لي القهوة " قالها و لم يرفع نظره ليراها
المضيفه بخوف : " امرك سيدي " ذهبت لتصنع له كوب من القهوه كما أمرها و احضرته له استمر بالعمل حتى انتهى نظر الى ساعته و لكنه شعر بالخوف عندما سمع صوت جودي و هي تصرخ ب دادي نهض بسرعه و اتجه الى الغرفه فتح الباب فوجدها جالسه و تبكي اسرع لها و حملها
ایثان : " اششش صغيرتي اهدأي انا هنا طفلتي " جودي ببكاء : " دد دادي ك ك كنت خ خ خائفه ج جدا "
ایثان : " اهدأي حلوتي انا معكي يا روحي " قالها و رفع رأسها الذي كانت تدفنه في عنقه مسح دموعها و قبلها على عينيها خرج من الغرفه و هو يحملها جلس في مكانه و وضعها بحضنه و بدأ يمسح على شعرها حتى هدأت مر بعض الوقت حتى وصلوا إلى فرنسا خرجوا من الطائره و هو يمسك يدها و ركبوا السيارة التي كانت تنتظرهم أمام المطار توجه الى الفندق هو لديه قصر هنا في فرنسا و لكنه يريد البقاء وحده مع صغيرته وصلوا الى الفندق ترجلوا من السيارة و دخلوا أعطاهم موظف الأستقبال مفتاح الجناح الخاص بهم فهو يعرف ایشان و من الذي لا يعرفه عدا صغيرته دخلوا الى المصعد و هو يمسك يدها نظر لها كانت متعبه صحيح انها في الطائره و لكنها متعبه لأنها أول مره تركب في الطائره لهذا وضع يده على كتفها فتح باب المصعد خرجوا و توجهوا لجناحهم و مباشرة حمل ایثان جودي و توجه الحمام

ایثان : " انتي متعبه لهذا سأساعدكي في الأستحمام صغيرتي "
جودي بتعب و خجل : " ش شکرا ل لك دد دادي " قبلها ایثان على رأسها انزلها على ارضية الحمام و خلع ملابسها و خلع سترته و رفع اكمام قميصه و حممها و عندما انتهی حاوط جسدها بالمنشفه و حملها و خرج من الحمام جفف شعرها و البسها ملابسها و وضعها على السرير و غطاها
ایثان : " ارتاحي صغيرتي سأستحم و اعود " قالها و قبلها على رأسها اتجه الى الحمام استحم و عاد اليها بعد ان ارتدي سروال فقط و بقي عاري الصدر وجدها ما زالت
ایثان : " لماذا لم تنامي طفلتي "
جودي : " اا انا اعتدت ع على النوم ف في ح حضنك " نام ایثان جانبها و احتضنها و رأسها على صدره
جودي : " د دادي "
ایثان : " قلب دادي "
جودي : "اا انا ا احبك ك كثيرا "
ایثان : " و انا ايضا احبكي يا عمري انتي " قالها و قبلها على شفتيها و هي بادلته بخجل و برائه كانت تحرك شفتيها فقط فهي لا تعلم كيف يفعلونها فصل القبله و مسح على وجنتها و احتضنها مجددا و ناموا استيقظوا في المساء
جودي : " د دادي "
ایثان : " نعم صغيرتي
جودي : " اا انا ج جائعه "
ایثان : " سيحضرون الطعام الأن حبيبتي" اومأت جودي فهي جائعه جدا و بعد دقائق كان الطعام فوق الطاوله و كالعاده هي
كان الطعام فوق الطاوله و كالعاده هي بحضنه و هو يطعمها أرادت أن تهتم به كما يهتم هو بها لهذا اخذت بعض الطعام بها و وضعته امامه بمعنى أن يفتح فمه اكل من يدها و استمر الوضع هكذا حتى انتهوا

ایثان : " صغيرتي هل تريدين الخروج " أومأت بسعاده
ایثان بأبتسامه : " حسنا حلوتي هيا لنبدل ملابسنا و نخرج " خرجوا و هو يمسك يدها ذهبوا مشيا حتى يستمتعوا اكثر اخذها ایثان لأماكن جميله و كان يشتري لها كل شيء يعجبها و عادوا إلى الفندق و ناموا بسرعه لأن ایثان لديه يوم طویل غدا في صباح اليوم التالي استيقظ ایثان قبل جودي و فعل روتينه المعتاد و توجه لجودي و بدأ بتقبيلها فتحت عينيها فوقع نظرها عليه و هو ينظر لها بحب و حنان انه اول شخص يعاملها هكذا كانت سعيدة معه و تمنت أن تبقى معه للأبد و هذا ما سيحدث فعلا

جودي:"ص صباح الخير دد دادي " قالتها بهمس لأنها كانت نائمه
ایثان : " صباح الخير طفلتي " قالها ثم قبلها على جبينها و شفتيها
ایثان : " صغيرتي انا سأذهب الى الشركه لن اتأخر " نظرت له بخوف و هي على وشك البكاء : " ه هل س ستتركني وو وحدي دادي "
ایثان : " لن أتأخر صغيرتي و ايضا انتي متعبه يا روحي " بدأت بالبكاء فحملها و وضعها بحضنه و بدأ بتهدأتها
ایثان : " اهدأي صغيرتي لا تبكي هيا انظري الي " رفعت رأسها و نظرت له مسح دموعها
ایثان : " صغيرتي صدقيني لن اتأخر و عندما اعود سنخرج معا " حتى اقتنعت أخيرا
ایثان : " أحضرت لكي الفطور صغيرتي تنسي تناوليه حبيبتي
جودي : " ح حسناد دادي "
ايثان : " و الأن این قبلة دادي " نظرت له بخجل هي تعرف قصده لقد اعتادت عليه و
أصبحت تعرفه جيدا وضعت يدها على وجنتيه و وضعت شفتيها على شفتيه و بدأت تقبله بدون خبره فقط تحرك شفتيها و هو كان يجاريها حتى تتعلم عض شفتها فتأوهت بألم ادخل لسانه و بعد مده فصل القبله لأنها بحاجه للهواء
ایثان : " اخرجي لسانكي صغيرتي " نفذت جودي ما قاله لها و اخرجت لسانها فبدأ يمتصها بحب و هي لا تفعل شيء غير انها تتمسك بقميصه و تشد عليه ترك لسانها و اخذ ينظر لها كان يتأملها بحب لهذا ابعد نظره عنها حتى لا يفعل شيء سيء لأنه يفكر بأشياء قذره لن يتخيلها عقلها البريئ
ایثان : " لا تنسي الطعام صغيرتي مفهوم لن اتأخر عليكي "
جودي : " ح حاضر دد دادی " ابتسم و قبلها على جبينها و خرج من الفندق ليذهب الى الشركة فتح له السائق الباب ركب في الخلف و كالعاده حاسوبه على قدميه و لكن هذه المره لم يكن يعمل و انما كان يراقب طفلته فهو بالتأكيد لن يتركها وحدها لهذا وضع كاميرات مراقبة صغيرة في الغرفه وو .....

بااااااي

طفلتي البريئةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن