#قصة_ذكريات_الحب_البارت_الخامس
#بقلم_زينب_المندلاوي.#حروف_مبعثرةنغم ،،
مرت اول ايام الزواج ،،
مابين الخطار الي ميخلصون عجيب هلكد
يعرفون ناس والي يجوهم كلها ناس
طاكة مثلهم ،،،
واني صرت الاحظ تصرفاتهم وطريقة كلامهم
واقلدهم ،، ولبسي جان اخر موديل ،،
لكن تبقى هناك غصة بداخلي ،،
وهي اني ما احب ثائر مثل ما حبيت حسام
ولكن ،، طبعا ما مقصرة ويا بالمعاشرة
وبامورة الاخرى ومتطلباتة ،
وبخلال هالاسبوع ، لاحظت انو ثائر
بارد وياية ،
صار يوم السبعه،،
ولبست فستان تركوازي مجسم ،،
ورحت للكوافير ،،
وطلعت حلوة ،،لدرجة تنعجب بية النساء
قبل الرجال ،، وبيومها عمتهم كالتلي
بصيغة سؤال ،
بس كوليلي ثائر شلون متحمل هالجمال
اني مرة مندهشة بجمالج ،
عيني الله يكون بعونة ابن اخوية ،
لو يضل مكابلج ليل ونهار حقة ،
ابتسمت ابتسامة خفيفة ،
وبكلبي كلت لو تدرين ولا كانة عرسان
كانة مجبور علية ،،
وبعد ماخلصت الحفلة ،
صعدت فوك ابدل وجان ثائر متمدد
على الجرباية ، واول ماشافني ولاول
مرة اشوفة متلهف علية وكانة اول يوم
زواجنة ، كال شطالعة اليوم ،،
وليش هلكد فستانج دلع ،
سحبني من ايدي ،،واخذني لعالم ثاني
وكان عكس طبعة بالايام الفاتت،،
،،،،،،، ،،، ،،،،،
استغربت بالايام الي بعدها ،
ثائر مو ثابت على رايي
ولاثابت على مشاعر ،،
احيانا ياخذني بين ذراعيي كالعطشان