#قصة_ذكريات_الحب_البارت_السابع
#بقلم_زينب_المندلاوي.#حروف_مبعثرةنغم ،،
بمرور الايام ،،،
صرت الاحظ ثائر ما ادري شلونة،،،
دومة شارد ،،،
وكل شوي يخابر ،،،
وحتى صاير يتهرب مني ،،،
ويتهرب من حقة الشرعي ،،،
وبيوم كاعدة بغرفتي ودكيت على امي
اشكيلها وضعي ،،
كالت نغم اخوج انمار متورط ،،
شتكولين يمة
اي يمة مثل ما سمعتي ،،
يمة ليش وشلون ،،
يمة نونة اخوج طلع مشتغل بفلوس العالم
وهسة الناس كامت تطالب بحقها
واخوج الي ماخذة من عدهم ،،
مشتغل بيهن ،،،
وهسة من ديرجعهن ،،،
ميسدن مكانهن ،،،
اخوج متورط ورطة جبيرة ،،
هاي شتكولين يوم وهسة شلون وشراح تسوون
والله يابنتي سدد قسم ،،
وراح نبيع البيت ونسدد الباقي ،،
ونبيع السيارة ،،وشوف شلون تدبر
يمة ليش هيج المبلغ جبير
اي يابنتي يانغم المبلغ جبير هواي ،،
سديتة للموبايل ،،
وفوك ضيمي اجة ضيم ومصيبة انمار ،،
مرت الايام والاشهر ،،،
واهلي باعوا البيت والسيارة ،،،
وسددوا قسم ،،،
ولكن كل هذا وما سدد ،،،
صارت الناس تطالب بحقها ،،
وكل شوية يدكون الباب ،،
وانمار انهزم و اخذ عائلتة وراح لغير
محافظة ،،،
واهلي من بعد ما جانوا مستاجربن تركوا
البيت وهمة هم راحوا لغير محافظة ،،
واتشتت عائلتنا ،،
واللمة الحلوة ،،انتهت ،،
لا عاد عندي اهل قريبين ،،
ولا ظهر استند علي وكت الشدة ،،
صح اخابرهم واسمع اخبارهم ،،
لكن تبقى المكالمة ما تعادل الشوف ،،
واني انمنعت عن زيارتهم ،،
خوفا عليهم لا اطلع اني هم مراقبة ،،
أنت تقرأ
ذكريات الحب بقلم زينب المندلاوي (حروف مبعثرة)
Любовные романыشكد حلوة الرصعة (الغمازه) الي بخدج