#قصة_ذكريات_الحب_البارت_الثالث
#بقلم_زينب_المندلاوي.#حروف_مبعثرة
الفراق ،وغياب الحلم والحبيب ،،صعبة على بني ادم
تمر ايامي وسنيني ،،وبكل يوم اصبح على ذكرى
جميلة ،،،واغفوا وبعيني دمعه وبكلبي حسرة ،،
لاعندي خبر عنة ،،،ولا اكدر اوصلة مرسال
هو بدولة واني بدولة ،،، والدولتين اعداء
ومو على صلح ،،،
ياريت لو بغير دولة ،،
على الاقل جان نكدر نتواصل وياهم ،،
من كد ماقريت رسالتة ، حفظتها ،،،
والشريط صار سلوتي بغيابة ،،
احاجي النجوم وابعث سلامي الة وياهن
اخفي عن اهلي حبي وحلمي واهاتي
في كل يوم اسال نفسي ،،
ياترى بعدة على وعدة لو نسى
وحبة الي ،،بعدة بكلبة لو انمحى
معقولة مايسمع من صوتي صدى ،،
بعد سنتين من الانتفاضة ،،
نجحت من الثالث وبما انو معدلي ودرجاتي
واني قيمت نفسي مو مالك كلية ودراسة صعبة
اختاريت ان اقدم على معهد المعلمات
قدمت على معهد معلمات وانقبلت ،،
وباشرت بالدووام ،،
وكانت هاي سنة 1994...
قررت ،،ما اترك الدراسة واشد حيلي ،
وانجح واتعين ،،،وانتظر حسام لاخر عمري،،
ومابين الدراسة ،، ومشاغل الحياة ،،
مرت اول سنة ،،،ولكن ،،،
كان طريق المعهد مسافة ربع ساعة مشي ،،
جنت اروح وية صديقاتي ،،
واحنة نمشي اكيد نمر بمناطق مجاورة لمنطقتنا
ونمر يم محلات ،،
ونختمها ،، بعبور الشارع الرئيسي ،،
ومن ثم المعهد ،،،
خلال فترة دوامنة ، جان اكو فيتر ،
وبسدة قطعة ارض جبيرة وهو مخلي
سكراب هم بيها ،،
اكثر من مرة ،، وحتى صديقاتي ،،
لاحظوا ،،
نظرات الفيتر ، ومرات حتى جان يضل
واكف ،،يباوعلنا ،،
وصرنا نتشاقة ابيناتنة وحدة تكول للثانية
هذا الفيتر يحبج ،
