- 💌⁰⁶

5.1K 394 91
                                    

إستَمتِعُـوا ~

رَنَ الجَرس مُعلِناً عَن أنتِهاءِ الدوامِ لليَوم ، أستقامَ الصديقيّن يُلملِمانِ أغراضِهما القلِيلةِ خارِجيّنَ من الصَفِ كما الجَميع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رَنَ الجَرس مُعلِناً عَن أنتِهاءِ الدوامِ لليَوم ، أستقامَ الصديقيّن يُلملِمانِ أغراضِهما القلِيلةِ خارِجيّنَ من الصَفِ كما الجَميع.

" ماذا سَتفعلُ لليّوم؟ "
" لا شئ مُميز "
" أمازَلَ ذلِكَ المجهولِ يبعثُ لكَ الخِطاباتْ؟! "
قالَ تايهيونغ بنبرةٍ بِها حماسةٌ طَفيفة ، ليبتسِمَ الأخر حينما تَم ذِكرُ أمرُ الخِطابات.

" أجل.."
" هل تحتفظُ بِهم أم ترمِيهِم "
" حَسناً..أملِكُ صندوقاً لَهم "
قالَ جنغكوك ببعضٌ مِن الخَجلِ ، فكرةِ أنهُ يحتَفظ بِها ليستْ مُحرجة و لكنهُ شعرَ ببعضٌ من الخجل لمعرفةِ أحدهِم لهذا .

" هذا لطيف.."
قَال تايهيونغ بإبتسامةٌ صغيرة بينما أقتربوا مِن مخرجِ المَدرسة.

" تايهيونغ! أنتَظِر!! "
صرخَ أحدهم مِن الخَلف و ألتفتَ كِليهما لينتَفضَ قلبُ تايهيونغ لهيئةِ الآتي ناحيتِهم راكضِاً.

" إلهيّ.."
قالَ تايهيونغ هامِساً و لكن أستَطاعَ جنغكوك سماعُ ذَلِك بالفِعل .

" ه-هوسوك.."
قال تايهيونغ للمُتنفسِ بِثِقلٍ من مسافةِ ركضِه ، يُحاولُ ضبطِ أنفاسِهِ الَتي سُلِبت.

" تايهيونغ بِشأن البارحة-"
" هوسوك لا بأس حقاً لا- "
" لا تايهيونغ أنا أيضاً أحبك جداً.!! "
قال هوسوك بنبرةٌ عالية مُقاطِعاً حديثُ مَن وسعَ عينيه بينما بُني الشعر يقفُ بجانبِ الأخر فاعِلاً المِثل.

" ماذا..؟"
" أنا أيضاً أحبُك ، منذُ وقتٌ طويلٌ جداً صدقنِيّ فقط أنا غَبيٌ جداً بشأنِ رداتِ الفِعل و البارحةِ كنتُ مشتتاً و مذعورٌ جداً لتركِكَ هناك ، أنا حقاً أحبك "
قالَ و أمسكَ بوجنتيّ تايهيونغ مُقبلاً شفتيّ المَصدوم من كل الصدماتِ التي تأتي وراءُ بعضها.

" أرجوك أعذرني لو جَعلتُكَ تشعُر بأنكَ سئ او أي شعورٍ مؤلم كان ، أنا أسف حقاً أنا فقط..غبي "
قالَ صاحِبُ الخِصالِ الحمراءِ بينما مازالَ يُمسكُ بوجنتي تايهيونغ .

كانَ جنغكوك مصدوماً ، و لكن صدمتهِ لم تكن أكثرُ من سعادتهِ لما حدث الآن . اخيراً تايهيونغ سيكون مع هوسوك.!

" هل تقبل بأن تكونَ حبيبي كيم تايهيونغ "
" اجل..اجل اللعنة أجل.!! "
قالَ مُرتمياً بينَ ذراعي هوسوك الذي أستقبلهُ بإحكامٍ.

" ا-اوه..اهلاً جنغكوك.."
" اهلاً "
لوحَ جنغكوك مبتسماً للذي لم يُلاحِظَ وجودهِ وسطُ تِلكَ الأحداث مما أشعر هوسوك ببعضُ الحَرج.

" أنا سأذهبُ للعمل ، سأترككُم يا عصافير الحُب الجدد ، هوسوك إذا أزعجته ستعلم حقاً معنىٰ كيفَ يكون شعورِك عندما يتمُ أكلُكَ حياً "
مازحَ جنغكوك مبتسماً للذي قهقهَ على التهديد.

" لا تقلق لن أفعلُها أبداً "
" وداعاً تايآه! "
" صَحبتُك السَلامةِ جنغكوكي!! "
لوحَ تايهيونغ و جنغكوك بادلهُ مُبتعِداً مُتنهداً براحةٍ بينما يبتسم ، لقد كان شعورٌ رائعٌ حقاً لرؤيتهم معاً..

----

• السببُ الخَامِـس : خِصالِ شَعرُك •

لو تَعلم كَم تَحكانِيّ يداي كُل يومٍ لألِمسَ خصالِ شعرك البُني اللامِعةِ مُلاطِفاً إياه شاعِراً بنعومتهِ ضدُ أنامِلي التيّ تتوقُ للمسةِ واحِدة فقط..

مع حُبيّ 'بَ،جِ'

" فقط.. إلهيّ هل مِن الطَبيّعيّ أنَّ هذا يَروقُنيّ.؟! "
.


.
.
.
.
رايكمم ؟؟

اي لوفف يووو ~~~

- أَسبَـابٌ لِمَـا أُحبَبتُـك. ✧ جيكوك ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن