- أَسبَـابٌ لِمَـا أُحبَبتُـك. ✧ جيكوك ✓

- 💌⁰⁵

إستَمتِعُـوا ~

" تايهيونغآه! صباحُ الخير! "
قالَ يُحيِّ زميلهُ شاردُ الذِهن .

" ا-اوه..كوك صباحُك.."
قال بنبرةٍ هادئة على غير العادةِ مما أدىٰ إلى
أستغرابِ جنغكوك للوضع.

" تايآه.. هل هناكَ شئٌ ما "
سألَ يجلسُ بسرعةٍ بجانبهِ مُستعداً لسماعِه.

" فقط..انا.."
" قُل لي لربُما أستَطيّعُ مُساعدتِك "
" هوسوك.."

" اوه.."
" لقد رأيتهُ البارحةِ بَالصُدفةِ هكذا مع صديقهُ جيمين ، تَحدثنَا سوياً قليلاً حتىٰ لا أعرفُ لما صديقهُ فقط غادر و بقينا وَحدنا هو لم يمانِع و مكثنا نتسكعُ معاً و أنا بكلِ جرائةٍ و غباء من حيثُ اللامكان أعترفتُ لهُ بشأن إعجابيّ الكبيرُ بهِ.. "

" و هو؟ "
" فقط وسعَ عينيهِ و غادرَ مُسرِعاً ، لقد-لقد شعرتُ حقاً أنني سئٌ للحد الذي يدعهُ ينفرُ مني بتلكَ الطريقة! "
أدمعتْ عيني تايهيونغ بينما يتحدث عن أحداثِ يومُ أمسِ البائِسِ بالنسبةِ لهُ .

" إلهيّ! "
قالَ البُنيّ مُحتضِناً جسدُ صديقهُ لهُ ماسِحاً على خِصالِ شعره .

" أنا..إلهي..أنا حقاً لم أعلم إنهُ كذلك..لا بأس لا بأس أرجوك لا تبكي حسناً.؟ لا تبكي لا بأس.. "

---

" آه ، أشعرُ بالإختناقِ اليوم! "
فكرَ بُنيّ الخِصالِ بعدما دخلَ منزله ، نظرَ للظرفِ الموضوع علىٰ الأرض مطولاً.

" لا أعلمُ حقاً إذا كنتُ في مِزاجٍ يسمحُ لي بقرائتِكَ اليوم.."
قالَ ملتقطِاً إياه ذاهباً لتَبديّل مَلابِسُه.

" حسناً اياً يكُن "
قالَ فاتِحا الظرفُ ذو الرائِحةِ الرَقِيقة.

• السببُ الرابِـع : ضِحكتُك •

لو تَعلمُ كيّفَ لا أستَطيّعَ إبعادِ عينيّ العاصِيةِ عنكَ عندَما تضحُكُ مُتمنياً أنني في يومٍ ما من يكونُ سببُ إحدىٰ هذهِ الضَحِكاتِ الملائِكيةِ لي..؟

مع حُبيّ 'بَ،جِ'

" احياناً..احياناً أودُ أن أعرفُ من أنتَ بَ،جِ.."

•
•
•
•

رايكم؟؟

اي لوببب يووو ~~