Our youth

98 10 297
                                    

**

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.



**

"تايونغ نحن لن نغادر حتى أغني
بعض الراب؟"
سألت بقلق مُنذ أن جميعهم ليسوا مهتمين بالتواجد
في المدرسة في هذا الوقت

فأخذني تايونغ أبعد قليلًا،
همس كأنه مُدرب الرياضة
وانا.. لستُ اللاعب أو حتى احتياط
بل انا الكرة.. مُحزن.
"نعم.. قلتِ سأحميكم مِثْل أطفالي،
أريني ذلك"

إذًا لا مفر مِن ذلك،
أظنني مجبرة على تحطيم الجميع،
لا مجال للخطأ حتى.

ربطت شعري الطويل
بالربطة الوردية في رسغي بينما
أزفر بندم!

"أستطيع الشتم صحيح؟"
عاودت سؤاله و قد بدأت اُعد نفسي،
لم أفكر بأي كلمةٍ بعد وهو يقترب على مقربةٍ تجعلني
غارقة في جسده.

يضحكُ تايونغ بغير تصديق،
يُعدد بِنشوة:
"نعم.. عا** لع** وغ** يمكنكِ قول كل ذلك"

يا إلهي
يا إلهي!

قوست شفتاي
وكشرت في دهشة:
"انت لم تمانع البتة قول ذلك!
وتعليمي.."

حرك رأسه بايجاب:
"بِالطبع.. بِكُل الطرق ستشتمين لاحقًا،
حين تصبحين امرأة جامحة رُبما"

اي امرأة يا رجل،
دعني أنجو اليوم فقط لن ترى وجهي بعدها.

تحركت من أمامه لأواجههم
وعاد التوتر يعتريني.. تنفست الصعداء
و هدأت سأفكر بروعة كونها تجربة جديدة
و سأترك الباقي للرب.

"أيها ال**
آه لا أستطيع الشتم!"

غبية غبية!

فلنحاول مجددًا،
تماسكي مون نابي.

حدقت لجوني و بدأت بإيجاد
نقطة غضبي التي ستساعدني على
تفجير هذا المجنون:

"أمثالك.. يتجولون بوجوه جميلة
ولسانٍ متدلي، يلعقون الشوارع و يأخذون لغةً سيئة
خريجوا الشوارع فقط من يسيؤن
للمرأة و رِجالٌ ولدوا في العام الجاهل🎶."

penguins Island Where stories live. Discover now