عن أبي هُرَيْرة -رضي الله عنه- قال: «كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يَقْرأ فِي صلاة الفجر يَومَ الجُمُعَةِ: الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةَ وهَلْ أتى على الإنسَان».
كان من عادة النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة سورة السجدة كاملة، وذلك في الركعة الأولى بعد الفاتحة، ويقرأ في الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة الإنسان كاملة؛ تذكيرا بما اشتملت عليه السورتان من أحداث عظيمة وقعت وستقع في هذا اليوم, كخلق آدم، وذكر المعاد وحشر العباد، وأحوال القيامة, وغيرها.
الفوائد :
1: استحباب قراءة هاتين السورتين في صلاة فجر يوم الجمعة.
2: من السنة المواظبة على قراءة هاتين السورتين في صلاة الفجر يوم الجمعة.
3: فيه تذكير للناس بما كان وسيكون في هذا اليوم.من برنامج #نضر
https://play.google.com/store/apps/details?id=hadith.nadr.com