كان يجلس علي احدي المقاعد يفكر بها
ليفيق علي صوت طلق ناري
يتبعه اختراق عده سيارات لبوابه القصر
ليبدأ إطلاق النار بين حراسه ورجال الملثمين
ليجد صديقه يهبط بسرعه وهلع إليه
اشار له بعدم التحرك
لكن لم يلبث
وشعر أن قلبه علي وشك التوقف عندما راي صغيرته تهبط للاسفل
ركض إليها سريعا
ليمسك بها قبل خروجها
ولكن كانت تلك الرصاصه اسرع بكثير
فقد استقرت في جسده
ليسقط علي الأرض وسط بركه من الدماء
وآخر ما استمع إليه قبل فقدانه الوعي
كان صوتها
تهتف باسمه
بقلمي :عفاف شريف✨♥️
أنت تقرأ
لم تكن النهاية
Romanceحينما نظن أننا وصلنا الي نهايه المطاف ووقفنا علي حافه الهاويه يصبح للقدر راي اخر ليعزف انشوده جديده ويسطر بدايه جديده لم تكن النهاية بقلمي عفاف شريف♥️ دراما اجتماعي واقعي حزين رومانسي ❤