اقتباس 2

46.3K 567 11
                                    

كان يجلس علي احدي المقاعد يفكر بها
ليفيق علي صوت طلق ناري
يتبعه اختراق عده سيارات لبوابه القصر
ليبدأ إطلاق النار بين حراسه ورجال الملثمين
ليجد صديقه يهبط بسرعه وهلع إليه
اشار له بعدم التحرك
لكن لم يلبث
وشعر أن قلبه علي وشك التوقف عندما راي صغيرته تهبط للاسفل
ركض إليها سريعا
ليمسك بها قبل خروجها
ولكن كانت تلك الرصاصه اسرع بكثير
فقد استقرت في جسده
ليسقط علي الأرض وسط بركه من الدماء
وآخر ما استمع إليه قبل فقدانه الوعي
كان صوتها
تهتف باسمه
بقلمي :عفاف شريف✨⁦♥️⁩

لم تكن النهاية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن