❤Part ( 1 )❤

3K 85 49
                                    

خيال الادم

رضا محمود

البارت الأول

في الصباح الباكر تقتحم والده بطلتنا باب الغرفه وتدخل ثم ظلت تمشي بخطوات بطيئه وتسير باتجاه شباب غرفه الجميله وتفتح الستائر لتدخل اشعه الشمس الذهبيه البراقه الي الغرفه وتسقط ع شعر تلك الجميله فيتجانس لون اشعه الشمس مع لون شعرها ويعطي لها مظهر جميل للغايه فتسقط اشعه الشمس ع عينيها وتبدأ تقتحم وجهها باكمله فتنزعج تلك الجميله النائمه وتبدأ بفتح عينيها ببطئ شديد فتظهر عيونها الجميله التي تشبهه البحر، سبحان الله علي الجمال كأن البحر يسير داخل عيونها، ومن هنا تبدأ قصتنا

 

أم خيال: خيال قومي يلا ياحبيبتي.

خيال: ياماما سيبيني خمس دقايق.

أم خيال: قومي ياحبيبتي هتتأخري على الجامعه ده النهارده أول يوم قومي بقا علشان متتأخريش ياحبيبتي.

خيال: ياربي أنا عارفه إنها مش هتسيبني، حاضر يا ماما ياحبيبتي أنا قومت أهو.

نهضت خيال الفتاه الرقيقه الجميله اعدّت نفسها وذهبت إلى الجامعه.

أول يوم جامعه:-

 

خيال بانزعاج: يوووه إيه يا بني آدم انت مش تفتح وانت ماشي يعني ولا ايه!

آدم: أنا برضه إل أفتح انتي إل مش مفتحه ومستعجله وكإن حد بيجري وراكي.

خيال الادم (الجزء الاول والثاني من روايه عشقها المتملك المغرور)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن