🌹Part (23)🌹

737 37 54
                                    

روايه خيال الادم

رضا محمود

🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚

ف المكان الذي توجد به خيال واد والاعداء

ادم ببرود : اقتلها ..اقتلها بقووووولك .. ثم اكمل بصرااااخ وغضب : بقولك اقتللللللهااااااااااا .

عاصم بخوف : ح.حاضر ..ثم صوب المسدس مره اخري بمنتصف قلب خيال وخيال منهاره بالبكاء والصدمه .

وفجأه اطلقت الطلقه وطرطش الدم جميع المكان وعم الصمت المكان باكمله .

فتحت خيال عينيها ببطئ شديد وعدم تصديق : اعاااااااااااااااااااااا .

ادم بهدوء : بتصوتي لي ي هبله انتي اي ال حصل يعني .

خيال بصدمه : ان..انت ..انت .. مش خاايف .

ادم بغرور : لا طبعا اخاف من اي الخوف ده تخاريف اطفال.

حسام بملل : خلص ي ادم هتعمل اي ف الحيوان ده .

ادم بغموض : ابعته مع الحرس للمخزن وانا هتصرف معاه .

حسام بتحذير : ادم متتهورش .

نظر له ادم نظره اخرسته تماما .

نزل ادم ع ركبته امام عاصم الذي اخذ رصاصتين واحده بالقدم اليمني والثانيه بالقدم اليسري .

ادم بتقزز : استني وشوف ي عاصم الكلب هعمل فيك أي.

عاصم بترجي وبكاء حاد وهو يمسك بقدم ادم : ارجوك ..ارجوك ي ادم بيه سامحني ..ده انا حتي عمك .

ادم بقرف : ميشرفنيش ان يكون ليا عم كلب زيك .. ال زيك يستهلوا الموت مش حاجه تاني ..اتفووووووه .

وقام من مكانه وامر حسام ان ياخذه الي المخزن تبع ادم ..وذهب ادم الي خيال الواقفه وهي مسبهله .

ادم باستغراب وقد عاد لشخصيته مع خيال : مالك.

خيال بصدمه : ا..انت ..ه..هو..ا..انت ..ه..هو ..ده ع.عمك .

ادم ببرود : لا .

خيال باستغراب : اومال .

ادم : مش لازم تعرفي .. يالله عشان نمشي .

خيال ببكاء وغضب طفولي: مش همشي معاك انت كنت عايزة يقتلني ..انا بكرهك ي ادم بكرهك .

ذهب اليها ادم بغضب شديد وقال وهو يمسك ذقنها بقسوه : بقا بتكرهيني انا ي خياااال ..بتكرهييييييني .

خيال ببكاء ووجع : ايوه بكرهك عشان كنت عايزه يموتني .. وطالما انت عايزة يموتني يبقي انت مش بتحبني وانا مش بحب ال مش بيحبني .

ادم وقد هدء قليلا ويربط ع شعرها بحنان : خيال ي حببتي افهمي .. انا بحبك والله انا بعشقك ي خيالي ي قلبي انتي مش بحبك اكتر ما بحب نفسي .. بس انا مش بحب ال بحبه يقولي بكرهك ..يعني انتي ترضي اني اقولك بكرهك ولو حتي بهزر .

خيال الادم (الجزء الاول والثاني من روايه عشقها المتملك المغرور)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن