* أحيانا لاتقدر قيمة اللحظات إلا عندما تصبح.....ذكرى
*لا تعاتب أنسان لم يسأل عليك بل عاتب نفسك لأنك تفكر فيه
💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙 💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙 قصر عائلة الشامى
أشرقت الشمس على القصر وكان الجميع متواجدين فى غرفة السفرة فى انتظار حياة بعد القليل من الوقت نزلت حياة إلى أسفل وهى ترتدى هكذا وقد اشتم ريان عطرها وكان يستنشقه كالمدمن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رفع نظره وتسمر مكانة فكانت أمراة متفجرة الانوثة ولكن ماهذا هل سيراها الجميع هكذا حسنا ياحياتى فعقابك يازيد كثيرا وكم أتمنى معاقبتك..... حقا
رفع الجميع نظرهم ليروا ما الذى جعله يتسمر هكذا فتفهم عثمان عادات لبسها وعزم أمره على محادثتها على ذلك
جلست حياة ومسكت هاتفها ورات أنه يوجد عدت رسائل من مالك فقامت بالرد عليها مع ابتسامة وكان جميع الانظار موجه لها هناك من يحترق من الغيرة ويريد تلك الابتسامة له فقط وهناك من يريد اشباع فضوله
فقالت منة محاولة لاحراج حياة: هو أنتى مش ملاحظة أن لبسك قصير أوى وان انتى مش فى امريكا
اكتفت حياة فقط بالنظر أليها ببرود ولم ترد عليها لانها لاتريد افتعال مشاكل فى اول يوم لها
وكان الجميع يتابع حديثهم خصوصا ريان الذى يعترف ان منة أول مرة فى حياتها تعمل حاجة صح وكانت يريد استماع اجابت حياة حقا ولكن كان لا يظهر ذلك على مظهره الخارجى فكان من يراه يعتقد انه لايهمه ذلك الحديث
رفعت حياة نظرها مرة أخرى وكانت تنظر لنيرمين بنظرة تكشف روحها من الداخل وقد اربكت نظراتها هذه نيرمين ولكن حاولت مداراتها فى صورة غضب نيرمين:تصدقى انتى بنت قليلة الادب و...كان سيعنفها حسن ولكن قاطعته حياة بنبرة جحيمية وبصوت عالى: صوتك ميعلاش تانى عليا ده أولا..... ثانيا انا عاملة احترام لعمى وجدى غير كده وربنا لكنت هلبسهم الاسود عليكى أنتى وبنتك على اللى قولتيه ده...
