أصبحت خادمة طليقي(قصة قصيرة )

9

كنشم(لا يعفو) و حاديا من موريا لا يخرج وليت نخاف منو بزااف من بعد ديك العصا ديال البارح مهيم شميت حوايجو كاملين تاحاجة مامسخة كلشي نقي و فيه واحد الريحة كتحمق ريحة رجولية وليت فينما كنشد شي قميجة كنبقا نشمهااا مزييان ريحة حنقاتني كتاتيريني
انور : اش كديري...انا لحت كاع هادوك لي في يدي جيت نوقف تلوت ليا رجلي و رتابكت عاد درت لعندو و سرطت ريق اش هادشي ياربي لقيتو لاوي عليه فوطة وشعرو فازك مرجعو الور و العضلات ديالو تزاااد الحجم ديالهم و جسمو ولا مطراسي كتر انا بقيت حالة فمي في هاد الملكوت ديال الله لي قدامي و هو جاي لجيهتي و حط صبعو تحت الدقن ديالي و طلع بيه فمي
انور بابتسامة جانبية: سدي فمك راه الموت كدور ( حط ليا في يدي شي حوايج) هادو في العشية يكونو مصبنين و مكويين (درت ليه براسي واخا و تميت غادة ويلي يا صوفيا شوهتي بالجنس الانثاوي وي على الدل يا المدلولة عطاك قتلة لبارح و ليوما حليتي فيه فمك يا الكلبة المهرهرة بديت نشم في دوك الحوايج مافيهم لا ريحة لا والو بلعكس ريحتهم تحمق)...انور: فين غادا ...انا كنهدر بشوية و خيفا: غادا نصبنهم ليك كيفما بغيتي
انور: والحمام شكون غيجمعو انا
انا: ااااه ههه(خنزر فيا و انا نجمع الضحكة) سمحلية ....مشيت دخلت لحمام كنطرف فيه مشي تحت رشاشة كنخوي لما لي باقي تم في الارض و نشفو هو يجي انور ياختي لبس حوايجو دغيا جا و هز واحد شمبوان ولا بندوش ولا منعرف و خواه ليا تحت رشاشة
انور: يلاه مسحي دابا ...انا شفت فيه و خنزرت و بقيت كنحك في داك المرض لي مكيتحيدش ....انا: حشومة راه تبدير حرام
انور: مممم فاش كنتي كتشري كسوة فيها جوج سونتيم بجوجت المليون مكانش ديك ساعة تبدير حتى مبقاتش عندك الفلوش
انا بشوية: كنت صغيرة
انور: مم كنتي صغيرة واخا ...هو يطلق عليا رشاشة سخونة انا نضت كنغوت كنت غنضربها بزلقة و انور كيضحك
انا: اهيء اهيء حشومة عليك كنتي غتصلقني
انور: هههه حتى دابا غترجعي تما تغسلي داك شمبوان ختاري يا البارد يا سخون
انا: نتا رااااك مريضض
انور : اااه انا مريض و نتي سبابي دابا ختاري يا البارد يا سخون
انا: اهيء اهيء حرام عليك
انور : يا غدخلي بخاطرك يا غنربط اميرتي تما و كل مرة واش نطلق عليك
انا: اهيء اهيء البارد
انور: شنو مسمعتش
انا: اهيء البااارد
انور: هههه اوكي كيفما كتامري ..على الاقل ختاريت البارد بعدا مغيحرقنيش مقارنة بالسخون مهيم مشيت كنحاول نتخشا فيه والما بارد و بديت كنحك في داك المرض لي مكيتحيدش و كنبكي و هو واقف لهيه و مبتاسم و مستمتع بالمنظر شوية هو يرجعو سخون و انا نهرب كنت غنجيب ربحة هو يشدني حط يديه على خصري و مع ديك الكسوى مع الما ولات شفافة و كتبين لمقاسيم ديال جسمي وكنحس بشي يد طالعا مع الفخد ديالي و غادة لمؤخرة ديالي انا تهزيت و بعدت عليه ووقفت وهو بقا مصدوم فيا و هو يدور راسو لهيه و غوت عليا: خرجيي ...انا هبطت حويجي من لور و هزيت دوك الحوايج و خرجت على برا و سديت الباب و تكيت عليه و كنهج: شنو دابا ....اما انور غير خرجات هو يضرب يديه مع الحيط بنت الحرام دارتها بلعاني باش تغوينيي عمرها لا كانت ليها ....مهيم دازت ايام و حنا على ديك الحالة دايما كيحسسني بلي انا ساقطة و مكنسواش و فينما كيلقى الفرصة لي يضربني فيها و لا يعدبني فيها كيستغلها مزيان سيرتو لكانت بليل دابا لدرجة واحد النهار خلاني نبات في جردة في البرد و محنش فيا و عاود تاني ضربني قدام دادا و كامليا حيت جيت فيه و كفحت عليه القهوة بالغلط و ناض سخط ولا يضرب فيل و هما يفكو فيه و خلعهم و بقاو كيواسوني معرفوش بلي هاد الضرب راه والو قدام هداك لي كنتعرض ليه من موراهم
كميليا: دادا دابا انا فاش غنتزوج بانور غيبقا يضربني ياك
دادا: لا لا ابنتي انور عمرو مكان هكا اول مرة كنشوفو هاكا منين جات صوفيا
انا: انا سمعتو بلي كان كيضرب مرتو لولة داكشي لاش طلقاتو
كميليا: اويلي هيا انا غيضربني ....انور هابط كيقاد لافيست ديالو و كيستعد يمشي للخدمة
كميليا: شيغي شيغي نسولك
انور: ماشي دابا اكميليا ...وتم غادي
كميليا: واش بصح فاش غنتزوجو غتبقا ضربني
انور وقف : لا ا كامي شكون قالك هاكا
كميليا: لا حيت نتا كضرب الخدامة و عاودو ليا كنتي كضرب حتى مرتك
انور: اااه عرفت شكون لي قالها ليك بلاما تدي عليها انا منقدرش نحط عليك يدي يلاه باي
كميليا : سيووو (و رجعات الكوزينة) لا لا راه قاليا مغيضربنيش
انا: ممم مزيان الله يكمل عليكم بخير