أصبحت خادمة طليقي(قصة قصيرة )

10

هو : هههه مزيان الالة
كميليا: اويلييي كتهدر بدارجة شوف شوف مسح هاد ديسك لي قلت ليك دابا صافي و لا اش غنقول ليك مسح واش حتى تلاقيتي بيا اوووف (مشات) ويليي على شوهتيي انا يعرفني انور يزاوطني انا وديك الخدامة اوووف ايي كرشي اش داني انا نشرب شي لا سوب صفرة(لوبيا)
نور : كامي ساليتي اويلي اش هاد الحالة
كميليا: لا سوب اختي لا سوب هيا سبابي اي كرشي
نور: اطون نعطيك واحد الكينة
كميليا: اوكي انا نساينك .....مشات نور عطات لكينا لكميليا و لبسوها و خرجات كتمشا في المنصة بثقة في نفس و بحترافية خلات كلشي كيقول واااو رجعات الكواليس باش تلبس لبسة الثانية و هي تلقا داك سيد تركي خلاتها هي
هو: سلام نتي هيا كميليا
كميليا: وي سي كييي ؟؟؟
هو: انا هو لي تساطحتي معاه
كميليا : قلت ليك مسح ديسك غتبقا تابعني عليه حياتي كاملة و تفكرني فيه
هو: هههه لا صراحة عجبنيي
كميليا: هعهه نو نو الاعجاب نونو الاعجاب الحب ثم الخيانة نونو حنا مبغيناش نديرو فيلم مصري نو نو
هو صارم: كنضن فهمتيني غالط امدموزيل انا سميتي امين البناني و الكارط ديالي انا عندي شركة لمواد تجميل و عجبتني تيقة في نفس لي كتهدري بها و تمشاي بها و بغيتك تكوني الوجه ديال الشركة
كميليا حالة فمها : متأكد نتا ماشي تركي(ناس في ناس و القرع في مشيط الراس )
امين: لاء دابا اش قلتي
كميليا: فياش ؟ واش نتا زعمة تركي
امين: ياربي يصبرني واش غتقبلي تكوني الوجه ديال شركة ديالي
كميليا: اه اوكي نفكر عطيني الكارط ديالك
امين : راه جبتها ليك و طيحتها ...وهي تشوف الارض و نزلت تجبدها و طلعت ليها الكسوة شوية مع كانت قصيرة و امين بقا كيشوف و طوال في شوفة كامليا ناضت: هاهيا ياااه سميتك امين مشرفين ههه
امين: اه اه واخا فكري مزيان و ردي عليا نخليك دابا ...
نوصف ليكم امين هو بصح داير فحال شي تركي عندو 31 عام الطاي ديالو فحال دياب انور وعينيه كحلين و شعرو كحل وبيض و ملامحو رجولية و عندو تهو مجموعة شركات خاصة بالمكياج
مهيم نرجعو الابطال ديالنا لي دوزو سيمانة ديالهم عادية بزاف و مكيهدروش مع بعضهم غير في حدود الخدمة و و صوفيا تاهيا عرفت الحدود ديالها و انها مجرد خدامة و هو السيد ديالها دادا مرضات مبقاتش تتجي بقا غير كميليا لي كتجي تجمع هي و صوفيا و كتبقا تهدر معاها و تعاود ليها و لكن انور مكانش كيقدر ينعس مزيان كانت الغريزة ديالو كتحرك ليه بليل خاصة انه كيعرف بلي كاين غير هو و ياها في الدار شحال من مرة مشا تال قدام بيتها و رجع و كيولي تاني يرجع كيبقى يشوف فيها و هي ناعسة مرة يبوسها في يديها في وجها وبعد المرات كيتكا على صدرها و كيسمع قلبها كيضرب و سيدا قولو ميتة مكيناش في هاد العالم و في الصباك كيرجع داك الوجه القاسح و الحاقد و بلي هو مكيحملهاش و لكن فينما كتكون غادية كيبقا حديها و كيسها فيها و قلبو كيبقا يضرب من جيهتها و لكن هو مغينساش داكشي لي دارت فيه الحقد ديالو عليها عاميه على الحب ديالو ليها تال واحد النهار كان هو جالس في الجردة شاد جورنال و هي كتكب ليه القهوة هو حديها من مور جورناب حتى جا البويكارد عندو