آسفة كثير على التأخر بس صارت مشاكل معي
و ما قدرت نزل 💘
♡
فوت و كومنت لطفا اقماري 💛🌠💫
♡
تذكير......
أردف قصد اطمئنان الأكبر ليومئ جيمين مؤيدا كلامه بينما يناظر زوجه الغاضب بقلق،ناظرهما متنهدا بثقل ليبتلع ريقه،هو لأجل الخمري من افتعل الشجار مع والده! فقط لا يريد له العناء مجددا....
اومئ بقلة حيلة ليردف بهدوء و هو يترقب ردة فعل أصغرهم
"شرطهم الوحيد كان هو عقد الصفقة ب...كوريا! يجب علينا الذهاب للاهتمام بامورها و إلا فإنهم سيعقدونها مع شركة أخرى! !"
اختتم حديثه مزيحا حدقتاه عن عشبيتا الأصغر الذي أنزل جفناه مغلقا عيناه ليستوعب ما تفوه به الأكبر توا! من أبشع الكوابيس التي يلاحقه طيفها بكل ليلة هي أن يعود يوما لكوريا! رغم أنها بلده الأم
إلا أنه لا يود لجراحه القديمة التي لازالت لم تلتئم بعد التفتح و لذعه بسمها القاتل
ناظر الأقصر زوجه عاقدا حاجبيه لينفي له بملامح منزعجة دلالة على حنقه من الأمر، إن حطت أقدامه كوريا فستكون وجهته واحدة! التوجه لابن جيون و تعذيبه حيا إن أمكن الأمر
"فلتذهب الشركة للجحيم،و لتذهب الصفقة للجحيم لن نضع قدما واحدة هناك"
أردف بانزعاج و غضب باد على ملامحه ليتنهد الشاحب بلا حول و قوة،فقد توقع ردة فعل كهذه و خصوصا من الملاك الحارس للخمري و طفلته حسنة الملامح مثله!
"عزيزي أرجوك فلتهدأ سنفكر بحل ما،و ان اقتدى الأمر فسأذهب وحدي"
أردف بمحاولة لتهدئة زوجه الغاضب وسط هدوء المعني بالأمر و صمته،لما الآن! بعد ان استطاع التعايش قليلا مع واقعه المر و المؤلم بفضل صغيرته يتدخل القدر مرة أخرى لفتح جراحه القديمة
تنهد بضيق اعتصر صدره ليلقي بخضراوتاه اللتان لم تزدادا إلا جمالا لمن أضحت أصواتهم عالية و مزمجرة
"إياك و الصراخ مجددا بوجهي أتفهم ؟؟ جيمين إنها المرة الأخيرة لل........
اردفب بغضب مزمجرا بوجه حبيب قلبه و زوجه بعد تماديه عليه ليجفل الأصغر مكانه،حيث بثر اكماله لجملته ملاحظة ذلك العبوس و الحزن الذي تلبس مستوليا على ملامحه الجميلة،تنهد بضيق ليعتصر عيناه و تقدم له حيث أمسك بيده الصغيرة بين قبضة يده بعدما أحاط خصره الرشيق ليردف بنبرة نادمة أشد الندم
أنت تقرأ
{vkook} ♡POOR LOVE♡
Short Storyالحب هو أن أراك ألف مرة و في كل مرة أشعر و كأني أحبك لأول مرة....و أن اكتفي بك و لا اكتفي منك! ماذا سيفعل العاشق جونغكوك عندما يحول الخبث و الشر و الطمع بينه و بين عشق كيانه تايهيونغ لحماية حبهما.... ببساطة ان أردت حياتها و نجاتها اقبل بعرضي و إلا...
