Part:14

463 15 2
                                    

استيقظت بطلتنا صباح اليوم التالي مستلقية في حضن الغرابي فابتسمت بخجل و رفعت يدها تمرر أصابعها بين خصلات شعره

قهقهت بخفة و استدارت على بطنها ثم قبلت جبينه بهدوء

لم يستفق بعد فقبلت وجنته و أنفه ثم رقبته

و عندما لم يستجب لها عضت وجنته بخفة فتحرك يقطب حاجبيه

قهقهت لمدى لطافته و عضته بقوة أكبر فتأوه و فتح عينيه

"إلهي ما هذا الإزعاج على الصباح أيتها المثيرة"

"استيقظ أيها الأرنب إنها الواحدة زوالا"

"هل نمنا كل هذا الوقت؟"

أومأت له فاقترب و قبلها بهدوء ثم استقام

"أيها المنحرف ارتدي شيئا أولا"

شهقت و غطت عينيها عندما لمحته ينهض  و هو عاري فاته نحوها و أمسك كتفيها

" أولا أنتِ زوجتي يحق لي أن أتمشى عار أمامك.. ثانيا إنه منزلنا و لا أحد غيرنا يوجد و.. ثالثا لست الوحيد العار هنا"

تزامن مع جملته الأخيرة حمله لها و جعلها تقف أمامه فبدأ تحاول تغطية نفسها بيديها

"حبيبتي.. لا تفعلي"

أمسك وجنتيها بين يديه الكبيرتين هامسا بهدوء و هو يضع جبينه على خاصتها فهدأت تلقائيا و أنزلت يديها

أغلق عينيه و أخذ شفتيها في قبلة هادئة ثم حملها بهدوء متوجها للحمام

أخذو حماما دافئا استغرق ساعتين فبطلنا هنا لم يستطع الصمود أمام عُري جسدها ثم خرجا بمنشفة تحيط جسمها و منشفة تحيط خصره هو

أمسكت المنشفة الصغيرة بعد ارتدائهم لملابسهم و بدأت تنشف له شعره باستمتاع و هو يغلق عينيه مبتسما و قام بفعل المثل لها

"حبيبتي لدي خطة لشهر عسلنا"

رفعت رأسها تحدق به باهتمام بينما كانت مستلقية بحضنه يلعبان ألعاب الفيديو

"ما رأيك لو نقضي الأسبوع الأول في مزرعة العائلة ثم يعدها اختاري أنتِ أين تودين الذهاب"

قهقهت بحماس و و استدارت ثم عانقت رقبته و دفنت رأسها في كتفه

قهقهت بحماس و و استدارت ثم عانقت رقبته و دفنت رأسها في كتفه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حد النخاع~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن