بِسْم الله رحمن الرحيم ،
نكمل ..
مريم تطالعهم : فشلتونا ترا ذَا مو مكان خاص !
شجون بملل : انزين روحيي روحي ،، دخلت غنى الغرفه وبتدخل
مريم : وانا ؟؟
شجون : في موضوع مهم بعدين برسلك تجين
مريم : ويعع من زين موضوعكم باي يالله
——————————————
عند رائد ...
كان يفكر ويبتسم حس انو بحلم مو بحقيقه
فيصل جاء من ورا كان بيفاجئه بس على طول لف رائد وضمه
فيصل باستغراب وصدمه : هييي انا ولد
رائد حس على نفسه : على بالي بنت ه ه هاي
فيصل : اااااالللللههههههههه
حمد : اشفيك يحمار ؟؟
فيصل : صار ينكت
محمد يركض: جد ؟؟
فيصل : والله
حمد وخالد كانوا يضحكون عليهم
محمد بفرح : شنو قال ؟
فيصل : قال لا بنت ه ه هاي
رائد يطالعهم ومنصدم : اشفيكم ترا مو اول مرا أتكلم
محمد يلمس وجهه : متاكد انك رائد
رائد : لا جني ه ه هاي
محمد وفيصل مبسوطين وصاروا يضحكون
رائد كان وجهه كذا 😃
———————————————-
عند شجون وغنى ..
شجون : الللههههه نفس اللي في الأفلام الهنديه
غنى تتذكر وتبتسم : بالضبط
شجون صارت ملامحها جديه : تحبي حمد ؟؟.
غنى سكتت وانصدمت من السوال
شجون : صدقيني بس سوال
غنى : ما ادري شجون احس محتاره وضايعه
شجون : شدعوه ياقلبي قوليلي مشاعرك اتجاه كل شخص منهم
غنى : احس
فجاءه منيره فتحت بقوه : شنو تحسين ؟؟.
شجون وغنى : بِسْم اللهه
منيره : كملي كملي
غنى : لحول
منيره تدخل وبدراما : بتطردوني انا بعد ؟؟
غنى : ليش مين طردنا قبلك ؟؟.
منيره تأشر على الباب وكانت واقفه مريم
غنى وشجون ماقدروا مايضحكون على شكلها
غنى : شدعوه يروحيي ادخلي
شجون : نطرد منيره ولا نطردك
منيره كانت مستأنسة بس فجاءه لفت مصدومه
غنى حست انها نست شيء : اهها شجون اعطيني جوالك
شجون : ليهه؟؟
غنى : بسرعه
شجون :طيب 😃
أخذت جوالها وبسرعه دزت رقم جوالها على رائد
اما عند رائد كان متجمعين عنده الكل غير حمد وخالد وفارس
انس : ذحين بسالك سوال هو جد او لاا
رائد بملل : اسال
انس : انت قلت نكته وضحكت بعد؟
حمد وفارس وخالد كانو بس يضحكون على اسألتهم السخيفه
فارس : كانو جماد قال نكته مو انسان !
محمد : مالك دخل انت
دقايق وجت صوت الرساله على جوال رائد
ماكان متذكر انو جوال غنى معاه الا لما وصلت الرساله على طول دخل لجو وشاف الرساله وبدأ يسجل
غنى برساله: خلي جوالي معاك لحتى يفضى المكان والكل ينام
رائد ماكان عارف كيف يجاوبها وهو مايعرف الباسورد
سجل رقم جوالها وابتسم وللحظه بدأ يفكر كيف القدر قدر يجمعهم من جديد وهو مكان عنده ولا حتى واحد بالميه من الأمل انه يشوفها او حتى يكملها
نزل خالد كان بيروح غرفتهم بس شاف رائد مبتسم وماسك الجوال
خالد يضحك : شعنده الخوي
رائد رجع لواقعه : الواحد مايصير حتى يبتسم ؟؟
خالد : لاا افا شدعوه انا اصلا ودي انك تبتسم طول الوقت
رائد : الا وين بتروح ؟
خالد : بروح الغرفه جوالي بيطفي شحن
رائد : اوكي
راح خالد الغرفه
اما رائد ضل يفكر معقوله خالد يدري بوجود غنى !!
بس يمكن مايدري ولا كيف تناساها بهالسرعه ؟
تعب من كثر هالاساله ودها بجواب قرر واخيراًً يطلع لعند الشباب
عند خالد ..
دخل الغرفه بيشحن جواله وللحظه رجعت الذكريات له
شاف كل شيء حوله يذكره باللي فات وبالذات بمشاري اللي كان معاه في السكن كل شيء كان مثل ماكان في السكن صارت الذكريات تلعب بعقله وقلبه ماقدر يوقف حس بالدوران جلس ومازالت ذكرياته تلعب فيه وبمشاعره اتجاهه ماكان فيه قوة الذكريات تغلب أحياناً تغلب على كل شيء فينا ..
عند العيال ...
رائد رجع ..
حمد : ماشفت خالد ؟؟
رائد : اي راح الغرفه يشحن جواله
حمد : اي
فيصل لرائد : وين رحت يرجال ؟
رائد : الا حمد متى بنروح ؟؟.
حمد : بكرا الصباح
رائد : مو كانو بدري شوي ؟؟
فيصل : لا بالعكس خلاص بنرجع لحياتنا
رائد : وانت ذحين ميت يعني ؟
حمد : الا بنروح خلاص بنشوف أشغالنا وذولا يعني
رائد : تمامم
عند البنات ..
غنى : احس بالجوع
منيره : منجد والله ميته جوع
الهام : امشو بنشوف لنا اكل
شجون : اي يالله
راحو شجون وغنى والهام ومنيره ...
اما الباقي فكان الكل متكسل
مريم : اذا فيه اكل ارسلولي
ابتهال : اي وأنا بعد
هيام : شدعوهه اذا ارسلو لوحده منا بنروح كلنا 😃
عند الشله الثانيه ..
شجون : الا متى بنروح ؟؟
غنى : مابعرف بس أكيد بكرا او بعده
منيره : اكيد لانو طولنا هنا
شجون : يوه اتوقع ضعنا :)
الهام : وانتي منجدك معاك الهام وتضيعي
منيره بهمس لغنى : جت المهايطيه
الهام : على اساس محد سمعك يعني ؟
شجون تضحك : اتوقع كل الموجودين هنا سمعوك حتى
غنى تضحك
منيره تطالعها : على الاقل افزعيلي انتي بعد
غنى تأشر بيديها انو مالها دخل
شجون : اتوقع هنا موو ؟
الهام : دقيقه خليي نشوف
بعدي الأحداث
غنى : واخيراًً بنام احس اليوم كان جداً ططووووييلللل
كانت غنى تكلم شجون بس اللي ماكنت تعرفه أنو شجون كانت بسبع نومه على قولتهم :)
تذكرت غنى جوالها : يالله كيف بجيبه ذحين
اخذت جوال شجون وارسلت على رائد
بوقتها كان رائد منسدح قدام البحر ويفكر فيها
فجاءه الا تجي الرساله وأول ماشاف الرقم ابتسم كل اللي محتاجه بهالوقت انو يشوفها
غنى تكلم نفسها : دقيقه يحماره كيف اعرف وين هو ولا بمشي اكيد بيجي هو واخيراًً توصلت لحل اخذت جوال شجون وكتبت تعال فوق لسطح السفينه تركت الجوال وعلى طول طلعت
اما كانت عند رائد هالدقايق كأنها شهور وسنين مو دقايق
وصلت غنى لعند الباب وكانت متوترة وجداً
وصارت تردد بينها وبين نفسها : مو اصعب من المره السابقه
وصارت تردد الى مافتح رائد الباب وضحك على شكلها
رائد : للحين تستحي ؟
غنى فتحت عيونها : لا شدعوه ، اعطيني الجوال
رائد أعطها وعلى طول كانت بتروح مسك يدها
رائد : لحظه لحظه وين بتروحي ؟؟
غنى : بروح الغرفه
رائد : مابتركك هالمره ، سحب أيدها ودخل وسكر الباب
رائد جلس : مو ناوي تجلس ؟
غنى واقفه للحين
رائد جلس وكان يطالع البحر وغنى كانت خلفه
رائد : اجلسي في اساله واجد فبالي بتهلكني من التفكير
واخيراًً جلست غنى : شنو هيي ؟
رائد جلس قدّامها : ليش دخلتي مدرستنا ماكنتي خايفه من هالشي؟
غنى صارت تطالع لبعيد : حتى لو بشرحلك ماراح تفهمني
رائد : أوعدك راح افهمك بس جاوبيني على سوالي
غنى صار تتذكر الماضي وتشرح لرائد كل شيء وبالتفصيل
اماا رائد فكان مستمع لها وجداً
غنى : ولهنا وصلت لمدرستكم ودخلتها
رائد صار يطالع يدها
غنى استغرب : اشفيه ؟؟
رائد وبخوف من سؤاله : وماتزوجتي للحين ؟
غنى : لا
رائد : ولا خطبك ؟؟
غنى : برضو لاا
رائد بفرحه : يعني ماصار شيء للحين ؟؟.
غنى : ااايييييي
رائد قرر يفصح بمشاعره لغنى قرب من عندها مسك يدها
وصار يتكلم ...
————————————————
يجماعه ضروري انهي روايتي لانو الأحداث صارت ممله
وجداً لذالك اعذروني هالايام لانو جد مافي بالي احداث وبحاول اخلص الروايه بخمس بارتات جايه
ثانياً حبايبي شوفوا روايتي الثانيه وأعطوني رايكم فيها لانو بكملها بعد ذي الروايه 🖤 .
أنت تقرأ
بنت في مدرسه شباب
Misterio / Suspensoغنى بنت يتيمه اسيرة عند عمها تحاول الهروب من سجنها وفي يوم من الايام تمكنت انها تهرب لوين ومتى كل ذَا راح نعرف اذا قرينا الروايه.