الفصل التاسع " موعد مثل الأحباء المراهقين "

2.5K 76 10
                                    


يو كيهيون POV

"وهووهووهو! أه أجل! خذ أيها الزومبي! هل تريد أن تلتهم عقلي؟ لن تستطيع لأني سوف أقضي عليك!"

نظرتُ للفتى الذي أناديه بالشيطان لي مينهيوك. إنه يلعب ألعاب الكمبيوتر بحماس مفرط. لماذا أنا هنا مجددًا؟ أه صحيح.. هو قال "لنذهب بموعد"وأنا قبلتُ لأنه طلب ذلك بلطف مني مع ابتسامة حلوة.

الذي كنتُ أجهله، أنه أتى بي لمقهى ألعاب ونحن هنا منذ ثلاث ساعات بالفعل.

تنهدتُ.. هل أطلب منه أن نغادر؟ لكنني قرأتُ نصيحة بالانستقرام.. أنه من الأفضل أن لا أقاطع حبيبي وهو يلعب ألعاب الكمبيوتر. مهلًا.. حبيبي؟؟ مستحيل! مالذي أفكر به! نحن لا نتواعد بعد.

"اللعنة عليك أياها الأحمق. لقد التهتمت يدي! كيف بحق الجحيم سوف أحمل السلاح الأن؟ أيها الغبي خذ هذه القنبلة! أنقذ مؤخرتك إذا استطعت أيها الغبي!"

صوت مينهيوك كان مرتفع جدًا و بقية الزبائن كانوا ينظرون إلينا منزعجين. شعرتُ بالإحراج.

لا أصدق أن مينهيوك يمتلك مثل هذا الجانب. لم أره سابقًا يلعب ألعاب الكمبيوتر. أه ياللهي.. أنا حقًا أود أن أخرج من هنا.

"مينهيوكاه دعنا نذهب" شددتُ قميصه وقلت.

"انتظر دقيقة يا صغيري. دعني أرسل هذا الزومبي الأحمق للجحيم.. اللعنة!! كدتُ أخسر!!"

العامل كان ينظر إلي مثل أسد ينتظر فريسته. ياللهي.. أنا لا أصدق أن عليّ فعل ذلك بمكان عام..

قمتُ بتمسيد قضيب مينهيوك وضغطتُ عليه قليلًا.. استطعتُ أشعر بمينهيوك يجفل تحت لمستي.. لذلك اقتربت منه وهمستُ له "لتتوقف عن اللعب الأن، سوف أعطيك جائزة إذا فعلتَ ما أقوله"

وجهي تورد، شعرتُ أنني عاهر.. ااع!

مينهيوك فجأه أغلق اللعبة وأمسك بيدي. سرنا لخارج مقهى الألعاب ودخلنا سيارة مينهيوك.

"فعلتُ مثل ماقلته. أين جائزتي؟" هو سألني مع ابتسامة عريضة.

"ماذا؟ هل أنا قلتُ هذا؟" سألتُ بغباء.

"أجل فعلت! تعال هنا .. أريد جائزتي" هو أمسك بخصري وحملني ليضعني بحضنه. الأن أنا أجلس على حضنه... هذه الوضعية محرجة...

"هممم.. مينهيوك.." حاولتُ أن أنظر لأي مكان غيره.

جسدينا كانو قريبين للغاية.. أستطيع الشعور بقضيبة تحت مؤخرتي.

"صغيري، أنظر إلي" مينهيوك أمسك بذقني ليجبرني أن أنظر لعيناه.

"هممم.."

أعيشُ مع الشيطان - كيهيوكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن