أعيشُ مع الشيطان - كيهيوك

الفصل الخامس عشر " دعني أغوص في أعماقك "

يو كيهيون POV

"كلا.. مهلًا.." دُفعت على السرير من دون أن أحظى بفرصة لأتنفس بسبب مينهيوك إعتلاني وقبلني مجددًا. قبلاته تباطئت عندما بدأ بفتح أزرار قميصي. أهه سحقًا.. هذا يحصل حقًا.. سوف أصبح فتاة.. مهلًا! إن هذا لا معنى له.

"أهه!! مؤلم!" مينهيوك صفع مؤخرتي العارية. سحقًا منذ متى وأنا عاري؟

"هيي.. هذا مؤلم!" هو صفعها مجددًا، ليست مرة لكن أربع مرات! هل هذا عقاب؟

كنتُ متمددًا على بطني بسبب أن مينهيوك يثبتني أسفله. يداه كانت تحوم على ظهري. إقشعر جسدي عندما تجولت أصابعه بين خديّ مؤخرتي. كلا!! أنا خائف!

"لماذا أغلقتَ عيناك؟" مينهيوك تحدث. فتحتُ عيناي و دمعه سقطت منها.. هو تنهد و نهض من فوقي ليجلس على السرير.

"كيهيوناه.. تعال هنا يا صغيري الجميل" هو حمل جسدي بسهولة ووضعني بحضنه، أخفيتُ وجهي بعنقه من الإحراج. قضيبه المنتصب كان يلكز ظهري.. كان ساخنًا و مبللًا.

"صغيري أنظر إلي.." رفعتُ رأسي ونظرتُ إليه.. عيناه كانت مُمتلئة بالرغبة والضياع.. شفتاه اللطيفة كانت منتفخة.. أريد أن أقبله..

"لا تنظر إلي هكذا.. أنا أحاول السيطرة على نفسي الأن. تحدث معي يا صغيري، هل تريدني أن أتوقف؟ أنا لن أجبرك" هو طبع قبل على عنقي. أغلقتُ عيناي، وهو عض على شفتي السفلية. طريقة تقبيله لي بجدية تجعلني أشعر بشعور رائع.

يداه كانت على مؤخرتي.. تمسدها ببطء ونعومة.

"الإتصال الجنسي و المضاجعة مختلفيّن. أريد أن أضاجعك يا كيهيون.. كن ملكي!" مينهيوك همس بأذني.

"أهه.. توقف عن إغاظتي" لكمتُ كتفه عندما لعق لسانه حشمة أذني ليصل لنقطتي الحساسة بعنقي.

"وجدتها" هو قال ليبدأ بإمتصاصها.. تشبتُ بعنقه وأملتُ رأسي لأعطيه مجال أكبر للوصول.

"مينهيوكاه.. هذا مؤلم" هو توقف. نظرتُ للأسفل نحو قضيبي المرتعش. هو يحتاج أن يتحرر.. هو ضحك عندما نظر إليه و حملني لينزلني من حضنه ليضعني على الفراش.

"سوف أجعلك تشعر بشعور رائع.. هل تثق بي يا صغيري؟"

لم أجبه بسبب أنني كنتُ بحالة فوضى عندما قام بتمسيد قضيبي. تأوهت بقوة عندما قبل عنقي لينزل لسرة بطني ويصل له.

"اللعنة!!!" صرختُ عندما شعرتُ بلسانه يلعق أرجاء رأس قضيبي. "أهه اللعنة مينهيوك!!" قبضتُ على خصلة من شعرة بينما كان يدخلني بالكامل بفمه، يميل رأسه عليه من أعلى للأسفل. اللعنة لماذا هو جيد للغاية.