بُنيه الخُصيلات كانت تُعدل هندامها وهي تُطالع كاميرا هاتفهالتبتلع رمقها فور ما انتهت
مُعيدهً هاتفها لحقيبتها
ومُعدلهً ثيابها للمره الاخيره
" آمل انه يبدو جذاباً "
تحدثت وهي تحاول إظهار صدرها
من كنزتها الضيقه
لتتنفس الصعداء
مُتجههً امام باب منزل الآخر
ضغطت على الجرس مره واحده
وانزلت بصرها نحو الأرض
مُحاولهً استجماع شجاعتها
لكنها توقفت عن التنفس
حين فتح المُسبب لتوترها الباب
وجاءها صوته الرجولي
وهو يتحدث بأستغراب
" آنسه جيون؟ مرحباً بكِ "
طالعته بحزن
لكونه يكلمها برسميه كما العاده
لكنها حاولت الأبتسام
أثناء تحدثها
" تايهيونغ! لقد اتيتُ للتحدث معك بخصوص امر ما "
طالعها المعني بعد ذلك لبُرهه من الزمن
وهو يُحاول فهم الأمر الذي جاءت للتحدث به معه
رُغم ان لا عِلاقه تربطهما بالأساس
سوى كونها شقيقه صديقه
لكنه تجاهل ذلك
وامسح لها المجال للمرور
ناطقاً بعدما رسم ابتسامه وديه
على ثغره
" بالطبع، تفضلي آنسه جيون "
حدقت فيه ببعض شجن
لكونها مُستمر في مُكالمتها برسميه
رُغم انها تُحدثه بأعتياديه
أنت تقرأ
راقـصيـني حـتى نِهـايه الحُـب.
Ficção Adolescente«راقصـيني عبر السـتـائر التـي تُغطي أجـسـادنا حين تـلتـحم وأتـلفـناها بـقُبلاتـنا السـاخـنه.» «راقصـيني حتـى تـهـدأ مخـاوفـي وإلى أن أجـدُ ميناء السَـلام.» هُو يُريد منها ان تُراقـصه حتى نـهايه الحُب ، وما نـهايه الحُب إلا بـموت أحدهـما. -بــاركْ يُ...