البارت 15

890 37 23
                                    

التفاعل وحش و شكلي هوقف الرواية اللي عايزني اكمل يقول و اللي عايزني اوقف يقول برده أنا مش بزعل بس يبقي في تفااااااعلللللللل😂😂⁦❤️⁩

في المشفي
في مكان الصدمة تحديدا 😂

خرج فارس و روان و ليلي من غرفة سارة لترتاح و توجهوا إلى غرفة سليم دلفوا إلي الغرفة و صدموا مما رأوا
وجدوا ياسين متسطح علي الارض و يبدوا علي ملامح وجهه الغضب
( شتايم ممنوعة نوو 😂)
فارس بصدمة و ضحك حاول اخفاءه: مين اللي عمل فيك كدة
سليم بغضب و غيظ : انت السبب منك لله منك لله ي فارس ي ابن عز .. آ قصدي ي فارس ي ابن منولة
ليلي و هي تساعد سليم علي التوجه للسرير : شيل معايا ي فارس ي روان انتي هتقعدوا تتفرجوا

توجه فارس و روان الي ليلي و ساعدوه علي الوصول للفراش

روان بضحك : ههههه مين اللي عمل فيك كدة
سليم بمرحه المعتاد : بصي ي اختشي أنا كنت في عالم الاحلام و احبائك الكوابيس ماشي و بعدين و بعيد عنك حلمت اني بمشي فرحت طبعا صحيت لقيت نفسي مرمي في الأرض ي اختشي يرضيك كدة ي سي فتحي
ليلي بضحك : لا لا ههههههه انت مصيبة ي سليم
فارس بضحك : ههههه ربنا يشفيك هههه و
روان بمقاطعة : ههههههه و يحمينا من هبلك
سليم باقتضاب : المهم قولتوا لسارة
ليلي بتنهيدة : لا
سليم : ازاي المفروض كنتوا تقولوا لها
فارس : البت كانت تعبانة ولسا فايقة و احتمال خبر صادم زي ده يدخلها في غيبوبة اي اكتئاب حاد
روان : طب هنقولها امتي انت ي فارس مسمعتش ياسين
سليم : ماله ياسين
روان : حلف و وعد أن أول ما سارة تخرج هيتجوزها
ليلي : طب ما يتجوزوا فيها أي
روان : مينفعش ي ليلي افهمي
سليم : طب و العمل
فارس : أنا هروح استعلم علي موعد خروجها و آ

قطع حديثه رنين هاتفه و التي كانت شذي قلق فارس و لكن تحول قلقه بصدمة عندما رد عليها و قالت له الحديث الذي كان بين ياسين و والدها محمود اطمئن فارس عليها و طمئنها علي سارة  و أن ترتاح قليلا
اقفل فارس معها و قال لهم الحديث و جميعهم صدموا

روان : و العمل ي فارس
فارس : العمل بسيط مش احنا اللي هنعمل سارة اللي هتعمل
سليم : قصدك اي ي بوص
فارس : سارة اللي هتعمل مش احنا و انت عارف من امتي بقول اللي بفكر فيه
فارس : يالله أنا لازم اروح اشوف شذي
سليم : و مين هيتزفت يبات معايا 
روان : أنا هبات معاه ي فارس خد ليلي و روحوا و سلملي علي شوشو
فارس : تمم يالله ي ليلي و بكرة هنشوف هنعمل ايه

أومأ له الجميع و ذهبت ليلي معه الي فيلا شذي و ذهبت روان الي سارة لتطمئن عليها و عادت الي سليم و نام الجميع بسلام و لكن هل للقدر راي آخر

........
في فيلا شذي

وصل فارس و ليلي و صعد الاثنان الي غرفتها الطبية و دلفوا وجدوها مستيقظة و شاردة في الفراغ
قطع شرودها و سرحانها دلوف فارس و ليلي
ذهب فارس إليها و احضر كرسي و جلس بجانبها و امسك كفها الأيمن الذي طبع عليه قبلة رقيقة

حُب مَاضِيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن