كانت كالزهرة في البستان
كانت عنوان للحياه
كانت للبرئه عنوان
لتنقلب حياتها في يوم وحد
وتخسر سعادتها وحياتها الجميله
لتقسم علي العوده للانتقام ممن سلبو حياتها
وتنتقم لحيتها وعائلتها التي سلبت منها
محمد المنياوي : شاب في 29 من العمر صديق اسر من الثانويه وكان يحبه كثيراً ولاكن بسبب...... ( هتعرفه بعدين 😉) اصبح يكره ويريد ازيته بشده يعمل مع والده في مجموعة شركات المنياوي ولاكن وقته كله في السهر والشرب مفتول العضلات ذي الشعر الاسود والعيون السودا والحيه المنسقه فهو ذي جمال يجعل النساء تتهاتف عليه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شهد ابراهيم : فتاة في 25 من العمر من عائلة فقيرة والدها متوفي تعيش مع والدتها واخها الصغير فتاه طيبه وحنونه وتخاف من اي شيء ولاكن بسبب موت والدها اصبحت المسئوليه عليها هي لهذا ترتدي قناع القوه والثقه تعمل سكرتيرته في شركة المحمدي فتاه ذات اعيون زرقاء التي ورثتها من والدتها فوالدتها من تركيا وليس مصر والشعر البني ذات قوام ممشوق ولاكنها قصيره قليلا ترتدي الحجاب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فريد المنياوي : يبلغ من العمر 54 عاما رجل جشع انتهازي يفعل اي شي من اجل المال يملك شركات المنياوي للهندسه ولاكنه له اعمال اخره وكان صديق لرجل الاعمال يكره خالد المحمدي بشده وابنه اسر
شاديه المنياوي : زوجة فريد المنياوي تبلغ من العمر 49 عاما امرأة حنونه وطيبه وتحب ابنها بشده وحزينه على حالته التي وصل لها تكره تصرفات زوجها بشدة هي قد تزوجت به بالإكراه لانها كانت من عائلة فقيرة ولاكنها رغم هذا تحترم زوجها وتدعي لها بالصلاح
فريده : امرأة تبلغ من العمر 60 هي من ربت مراد ونور وعندما رئت سديم وريم احبتهم مثل احفاد لها فهي تحبه جميعاً فهي ليس لديها ابنه واحده فقط ولاكنها افترقت عنها بسبب....... ( هتعرفو بعدين 😊 ) وتوفي زوجها عندما كانت في عمر 35 ولاكنها لم تتزوج من بعده لعشقها له امرأة حنونه طيبه ولاكنها حزينه علي ما مرت به سديم وريم كثيراً وتتمني ان تترجع سديم عن انتقامها
ليلي اغلو : هي والدت شهد امرأة تبلغ من العمر 47 عاما أمراة حنونه وطيبه تحب ابنتها وابنها بشده وتعشق زوجها المتوفي هي تركيه الاصل ولاكن عندما كانت في زيارة لمصر قابلت زوجها واحبته وتزوجته تحت اعتراض من عائلتها ولاكنها تركت عائلتها من اجل زوجها
ادم ابرهيم : فتي غي 18 من العمر في السنه الخيره من الثانوية العامة فتي مرح وطيب ويحب والدته وشقيقته بشدة يحاول ان يعمل من اجل ان يريح شقيقته ولاكنها ترفض بشدة من اجل دراسته يريد ان يدخل كليه طب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
