Ch :6

138 29 5
                                    

مساء الخير عاملينن ايه ان شاء بخير
لازلت اتمني ان يكون في تحسن وللمره الي مش عارفه. الكام تسمحولي اقول اسفه علي الاخطاء الاملائيه او اللغويه بحاول والله يكون فيه تحسن

يارب البارت يعجبكم ولو عجبكم ياريت فوت🌚
ورائيكم في التعليقات
يلا هاف فان❤
****************************
Rovan. Bov
كنت اعلم! اقسم فهذا حظي، لن يغدر بي فقط بل سيفتك بي ؟! اللعنه ماذا اقول ماذا افعل لا استطيع ان اخرج لا استطيع أيضاً البقاء اللعنه!!!!

يقف ينظر لي بصدمه وهو عاري الصدر تبا!!
"ماذا!! "
صرخ بها لأفيق من شرودي
فأنا انظر إليه فقط بفمٍ مفتوح ادرت ظهري بسرعه ناحيه الباب

انه وسيم حقا! ، بماذا تفكر ايها العقل المنحرف اللعين! الان !
"لقد جئت إليك اعتذر عما بدر مني"
قلتها بصعوبه بالغه ماذا جئت لأعتذر؟!!
"تعتذري؟! "
اردفها بتعجب لأستدير ببطء بعدما تأكدت انه بكامل ملابسه
" اوه نعم سيد بيكهيون فأنا أخطأت بحقك مرتين لهذا فأنا هنا" ق
لتها وانا احاول أن اهدء من روعي!

"وهل شعورك بالذنب جعلك تأتين الي هنا لتقتحمي غرفتي بدون ان تطرقي   الباب حتي!؟ وهي غرفه لتغير الملابس!!"
قالها بسخريه لتغادر روحي الي السماء، حسنا من شدة الاحراج اظن اني علي وشك البكاء

حقاً و حقاً و حقاً اريد ان تنشق هذه الارض لتبتلعني اللعنه علي فضولي الذي اوصلني الي هنا!
" ألم اطرق الباب حقاً، كيف فعلت هذا؟! ، اظن انه من فرط توتري فأختباري الاول اليوم "
تسائلت بتعجب مزيف!

وهل توتري يجعلني اقتحم غرفه لتغير الملابس بدون أن اطرق علي بابها!!؟
نظر لي بتعجب ملحوظ ثم اردف
"حسنا لا بأس ولكن احذري المره القادمه، وايضا لقد قبلت اعتذارك، جيد إنكِ لم تكابري واعترفتي بخطئك "
قالها ثم ابتسم اليّ!

" شكرا لك، اعتذر مره اخري عن اذنك"
قلتها وانا اهم بالذهاب
"حظا موفقا، فايتنغ"
قالها وهو يبتسم للمره الثانيه وانا لم اتحمل الاولي ماذا عن هذه؟!

ابتسمت له وخرجت اهرع للخارج احاول التنفس
ازفر الهواء بشده، اشعر بنبضات قلبي السريعه
وكأن قلبي سيخرج من مكانه!

هل هذا هو الغبي الوسيم؟ لم يكذب سوهو عندما قال انه لطيفا، لقد تقبل اعتذاري وبسرعه أيضاً
وتمني لي الحظ بل وشجعني!!

هدأت قليلاً احاول جمع شتات نفسي ليرن هاتفي لأجد المتصل سوهو، مهلا لما لم اتصل به من قبل؟!
اتمني أن اتفضل علي نفسي وأن استعمل عقلي ولو قليلاً

"روفان اين انتِ لما تأخرتي؟!"
سئل سوهو
"انا بالشركه منذ اكثر من نصف ساعه ولا ادري اين انا؟! "
نبثت بها بنفاذ صبر
"ولما لم تتصلي بي!؟ ، حسنا اين انتِ تحديدا"
سئل لأردف
"ثانيه واحده، انا الان في الاستقبال"

Hope ||° املحيث تعيش القصص. اكتشف الآن