Ch:13

124 25 6
                                    

سااامو عليكووو عاامليين ايه ان شاء الله تكونوا بخير المهم بدون تضيع وقت يارب البارت يعجبكم وكالعاده التحسن مطلوب وهكذا ويلا
هاف فان
* ** ******************
SUHO BOV
اسئله تبطح وجوهنا جميعاً مخصصه أكثر لسيهون، تفتعل فضيحه امامي تقحم سيهون في مشكله وهي تعلم انها مؤذيه وبشده له قد تكون نهايه مستقبله المهني، ثم تنتحب بقوه وتذرف دموعا وتخبره بأنها تحبه!!

أكل هذا وتحبه وإن كانت تكره ماذا قد تفعل!!
عاهره ستستعطف الجميع وستكون هي الضحيه ليبدو سيهون زير للنساء مراهق لا يستطيع ان يتقبل اخطاؤه، حقير يتخلي عن طفله بل ويعتدي عليها ليضربها!!

كل هذا سينتشر وسيبدأ الكارهين لنا بإستغلال هذا ولن يصمتوا بل سيضعون علي النار بركان من البنزين، سنعاني وحدنا ولن تتدخل الشركه بشئ كعادتها إذ تعرض احدنا للأذي الإعلامي

ناهيك عن رغم إذ مرضنا جسديا ترهقنا بالعمل أكثر وأكثر ولا تهتم، استفعل شئيا للضغط النفسي الذي مقبلين عليه نحن!؟

سيهون كالطفل لن يستطيع تحمل اذي الكارهين له وان حدث له شئ اقسم اني سأهدم هذه الدنيا فوق رؤوسهم، ولو اضطرني الامر ان افتك بسوجين سأفعل!

صمت سيهون ونظراته حول الصحفيين الذين أتوا من اللاشئ تقريباً اخافني، لا يوجد سوي صوت نحيب العاهره واسئله الصحافه المتطفله

"سيده سوجين ماذا يحدث، ايمكنك اخبارنا"
سؤالا تم طرحه عليها لتمسح دموع قطيع من التماسيح بيدها وبل وتحاول ان تخبئ وجهها وان تحيده بعيدا عنهم

اقسم اني سأتقيأ من فرط العفه والخجل

"لا شئ، فقط انه...."
لم تكمل العفيفه جملتها لتقاطعها فتاه رأيتها من قبل تقريباً وجهها شبه مؤلوف

" هناك سوء تفاهم بسيط بين السيد سيهون والانسه سوجين، وسوف يحل سريعا"
قالتها بإبتسامه واثقه
لننظر كلنا الي بعضنا البعض، من هي لتعلم شيئا  كهذا!

"لقد سمعنا الانسه سوجين تصرخ بكون انها حامل بطفل السيد اوه سيهون، ولكن من انتِ يا انسه" سؤالا اخر تم طرحه

"انا كيم هيون سوك، انا هنا متدربه في مسابقه ما وأيضا صديقه الانسه سوجين ثم ماذا حامل لا يا سيد لا يوجد شيئا كهذا! "
نفس النبره الواثقة لم تترنح تبتسم بهدوء أيضا

توا ما تذكرت انها صديقه روفان في المسابقه، ولكن مهلا لحظه صديقه سوجين؟! وهل روفان تعرف بهذا الأمر أنها تصادق صديقه سوجين؟!

نظرات مشتعله تجاه المدعوه بكيم من سوجين تحاول ان تخفيها ولا ادري لما، واحده ثابته وبشده والاخري مشتته

Hope ||° املحيث تعيش القصص. اكتشف الآن