Ch:25

148 22 14
                                    

سامو و عليكووو عاامليين ايه ان شاء الله تكونوا بخير، اول ما نزلت البارت بدأت اكتب في التاني علي فكره ع طول بس والله كل شئ ع حسب النت الي ممشيني علي مزاجه دا

عمركم شوفتوا واحده امتحانتها الشهر الجاي وفي الاخر مبتاخدش درس رياضه
وعايشه في مايه البطيخ
والله ما شوفتوا
المهم بدون تضيع وقت يارب البارت يعجبكم
وكالعادة بعتذر جدا علي الاخطاء الاملائيه لو في يعني
يلا
هاف فان
** ******* ************
Rovan Bov
نظرنا كلنا الي داوود الذي علق نظره علي تلك الحمقاء التي تفوهت بجمله غبيه، "ما خطب رحمه؟! واين هي وما علاقتي بالأمر" احتد وجه داوود ليناوب النظرات بيني وبين نور

احاول ان اجد اي لعنه اخبره بها بينما نور واقفه تنظر له بصدمه، "الامر ليس له علاقه بك هيونغ... لا تقلق الأمر متعلق بي انا"

دوي صوت معناً عن وجودها لنلتفت لها، واقفه حامله حقيبتها علي ظهرها" أيتها الغبيه اين كنت ِ؟! " تسائل لوكاس لتنظر له رحمه تبتسم

"كنت أرتب شيئاً غبياً شعرت به داخلي"قالتها رحمه بهدوء مبتسمه
"بحقيبه ملابسك؟!!! "تسائلت اون تاك متعجبه،" ظننت ان الأمر سيستغرق طويلاً ولكن بضع ساعات بمفردي، كان كافياً" قالتها وهي لا تزال تحافظ علي ابتسامتها

" اين كنتِ رحمه؟! هل انتِ بخير؟" تسائل داوود لتومئ له رحمه" جدا هيونغ، افضل بكثير من ذي قبل"

اومئ لها داوود.. ثم نظر للفراغ قليلاً " نور لدينا اجتماع بعد نصف ساعه.. اراك لاحقا"قالها داوود ليغادر، تبادلت رحمه ونور النظرات.. تجمعت بعض الدموع في اعين نور أيضاً

"يا رفاق لنتركهم الآن بمفردهم هيا "دوي صوت لوكاس ليومئ له الجميع.. ذهبت اصطحبهم للخارج تاركة بعضا من الوقت لهم بمفردهم

"روفان سأتصل بكِ لاحقاً.. حسناً.. كونا بخير "قالها لوكاس لأومئ له ويغادر، عدت ادراجي لأجدهم بمثل وقفتهم لم يتحرك احدا إنشاً حتي

الرحمه يا الله!

" انتي ازاي تعملي كدا. ؟! ازاااي تمشي كدا عادي ها ازاي؟! " تسائلت بغضب لتضمني رحمه "انا اسفه.. بس كان لازم" قالتها بهدوء وهي تضمني

المشكله انها تعتقد انني جراء ضمها لي سأتغاضي عن الامر، لا تعلم كم انا قاسيه وعنيفه في مثل تلك الامور

"ماشي متعمليش كدا تاني عشان مزعلش جامد والله"قلتها بقسوه.. اظن انها ستخاف لشدة جملتي
اعتدلت تنظر الي نور ثم اقتربت منها
" انا اسفه.. انا فعلا غلطت في حقك... اعجابي بداوود عماني.. ومفهمتكيش انتي.. انا اسفه"

Hope ||° املحيث تعيش القصص. اكتشف الآن