من منظور دازاي اوسامو
خادم وضيع لدى سيده ثريه
تظن انها ستستطيع السيطره علي
تظن انها ستبقيني مدى الحياه داخل حياتها
لكن مع ظهور مفاجئ في احدى حفلات ظهرت فتاه غيرت مجرى حياتي
للأفضل !.
.
.
.
.
.
.
soukouk💞💞💞💞🥺🥺🥺🥺🥺🥺
الترجمه الحرفيه للعن...
كانت تشويا تصوب سلاحاً على رجل طويل طوت الظلمه هويته لكن بالنظر الى وجهها فهي تبدو منزعجه بالفعل ! هبطت بهدوء الى حيث يقفان سريعاً ووقفت وراء احدى الاعمده الرخاميه استمع الى مايقولون . قال الرجل بتوتر "ارجوكِ امهليني فرصه اخرى !" "لقد امهلتك الكثير من الفرص ! وماذا فعلت ! طعنتني في ظهري !" "الامر ليس كما يبدو !" "كيف يبدو اذن ؟! ها !؟. اخبرني كيف يبدو ايها العاهر الدنيء !" لم اتخيل ان فتاه رائعه مثلها ستتفوه ب عاهر دنيء !! "لقد كنا نتحدث فقط !" "لا تكذب علي ! ان كنتما تتحدثان فقط فلماذا كنت تقبلها وتتهامسان ؟!" "هي من بدأت ذلك !" "انت .. لقد تحملتك كفايه والات ستذهب لتُحرق كما حرقت قلبي !" سمعت صوت زنادها يُهيئ للاطلاق فتحرك جسدي لاارادياً امامها ، فتحت عينيها الزرقاوتان على مصرعيهما ونطقت بتشتت "ماذا تفعل هنا ؟ ليس من المفترض ان ترى هذا !" استغل ذلك الرجل تشتتها وسحب السلاح من يدها وحجزها بذراعه مصوباً ذلك السلاح على رأسها "انت دعني حالاً !" "ليس قبل ان تفوضي كل ثروتكِ لي" "ايها الوغد ! اكنت تواعدني لاجل املاكي ؟!" "ليس لاملاكك فقط بل ولانك تملكين جسداً مذهلاً" راحت تتلوى بين ذراعيه بعصبيه وحين انتبهت اني موجود صاحت بي "الى ماذا تنظر !؟ استدعي احدهم !" كدت اتحرك لولا انه قال مبتسماً بخبث "جرب ذلك يافتى وستطير هذه الحسناء الى دنيا الاخره !" "لاتنخدع بكلامه هيا اذهب !" "حسناً اذهب ان كنت تفضل موتها" هييء الزناد للمره الثانيه وقربه الى فوق اذنها بقليل قلت محاولاً ان اهدئ الامور "ان تركتها فأني اضمن لك اني سأجعلها توقع على ماتريد " توسعت عينيها للمره الثانيه وصاحت بعنف "من المستحيل ان افعل !" نظر لي الرجل بأعجاب وقال "اووه وجدت رجلاً اخر قذراً ، هلم يافتى !" اخرجت مسدسي من خصري وصوبته على رأسها نظرت لي بسخط وخيبه امل كبيره لاحت في عينيها الشجاعتان وقالت بندم "كنت اظن انك رجل نبيل لكنك بالواقع اقذر منه !" "اصمتي ايتها الحسناء ولنذهب الى مكتبك" كان السلّم خالياً من الحراسه ومظلماً ، وماان وصلنا الى المكتب الخاص بها حتى تقدم وفتح الدرج الاول واخرج ورقه تعني ان تتخلى بكل شيء وبكل فلس تملكه اليه كل عقاراتها واملاكها الاخرى . المجوهرات البضائع السلع كل شيء حتى نفسها . افلت ذراعيها وناولها قلماً من سترته نظرت له بكراهيه شديده وقويه وماان راح ينتظر توقيعها حتى قالت "ماان اوقع هذه عدني انك لن تظهر امامي ابداً " اقترب من عنقها وقال "اعدكِ بذالك" خربشت بتوقيعها على الورقه وماان خطفها من يديها تقدم لي وقال "النصف لك والنصف لي" وضع يده على كاتفي وقال مقترباً "والان من سيقتل مس ناكاهارا ؟" نظرت له وقلت ببرود "لما قد تحتاج الى قتلها ؟" "لاني اريد ذلك" "ان تركتها حيه لن تشكو بك الى الشرطه لانها بالفعل لاتملك اي دليل ضدك" "ربما انت على حق لكنها وصفتني بالعاهر الدنيء والوغد ايضاً اوليس هذا جرماً بحقي يافتى ؟" "لايستحق قتلها رغم ذلك " "اخبرني لما تدافع عنها بذالك الشكل ؟ ام انك مفتون بذالك الرأس الفارغ ؟ انها محظ مزهريه جميله لكنها فارغه " "لست مفتوناً بها او ماشابه ذلك لانها لاتستحق الموت بعد ان اودت بكل فلس من املاكها لاجلك ، كن شاكراً لها على الاقل ودعها حيه " *علينا ؛)؟!* "ذلك هراء، لكن لدي شرط ان قتلت مس ناكاهارا سأدفع لك 70% من املاكها و30% لي " "لما لاتقتلها انت ؟" "لاني لااريد المتاعب ^^" "وتريدها لي ؟" "بربك نحن شريكان في الجريمه ! لذالك كن تابعاً جيداً واقتلها " "لست تابعك او ماشابه انا هنا لاجل المال" *كذاب يجماعه لاتصدقونه ^^* "حسناً اذن لندعها تقرر من سيقتلها " نظرنا اليها وقد كانت صافيه الوجه ، كأن وجهها يقول -لايهم فقط اقتلاني- ذرفت دموعها فجأه وركعت قائله بألم يأس "ارجوكما فقط دعاني اموت ، لايهم من منكما سيفعل لكن افعلا " *وهنا انقلبت الايه ^^* قال الرجل رافعاً ذقنها "اشفقت على الحسناء الذليله لذالك انا من سيقتلها". الصق سلاحه بجبهتها ووضع اصبعه السبابه على الزناد لكني استغللت فرصه انه لاينظر الي ويدير ظهره لي بالكامل ورفعت مسدسي نحوه واطلقت 4 رصاصات على رأسه سقط جسده عليها فدفعته بسرعه وتراجعت للخلف وامارات الرعب ترتسم على محياها الجميل، ماذا ؟ هل ظننتم اني سأخونها بتلك السرعه ؟ تقدمت نحوها ومددت يدي لها مبتسماً "مس ناكاهارا اعتذر جداً على القلق والخوف الذي سببته لكِ سابقاَ سامحيني على ذلك " نظرت لي بتساؤل وندقت بلسان مرتجف "ماذا يعني كل هذا ؟" ركعت بالقرب منها وقلت مقبلاً يدها "كل ذلك كان جزءاً من خطتي مس ناكاهارا" التفت الى جثته وسحبت الورقه واستعرضتها امامها بضعه ثواز ثم اخرجت علبه كبريتي واحرقتها امامها بكل بساطه . . . . . . *نزيففففف *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
