Part 2

313 21 324
                                    

'في مخبأ كيني'

*Levi Pov's*
عدت إلى مخبأنا بعدما ألتقيت بتلك الفتاه الشرطيه

لأري كيني كعادته جالساً على كرسيه المفضل
يسلي نفسه في قراءه كتاب

حين رأني سألني
"هل خرجت؟!"

أجبته
"أجل ولدي خبر لك.."

سألني
"ما هو؟!"

أجبته
"قابلت بعض الشرطه وأنا أتمشى..لكن لا أعتقد أنهم من هنا بل من مكان آخر، شرطه ألمانيا بسبب فشلها طلبت دعم"

سألني
"ومالذي يجعلك متأكداً أنهم شرطه من مكان آخر؟!"

أجبته
"أقول شرطه ألمانيا فاشله وجبانه جداً، أما ما قابلتهم فكانوا جريئين وليسوا خائفين..وأحدهم أوقفني وسألني إذا كنت أعلم شيئًا عن عصابتنا او عضو فيها يستطيعون إمساكه"

سألني ضاحكاً
"وأنت تصرفت وكأنك لا تعلم شئ،صحيح؟!"

أجبته
"صحيح ولكنهم علموا من أكون في النهايه"

سألني
"حقاً؟! كيف؟!"

أجبته
"رأيت فتاه ذات شعر أحمر تمسك هاتف في يدها وعلي ما أعتقد كان فيه صورتي..أكتشفوا أنه أنا عندما انتهت تحميل الصوره وحاولوا اللحاق بي ولكني هربت"

ضحك ليقول
"لا أحد يستطيع الإمساك بك"

أجبته
"ولن يستطيعوا.."

سألني
"وما أسم ذاك الشرطي؟!"

أجبته
"أنها فتاه، ولا أعلم أسمها"

ابتسم بمكر
"أوه فتاه إذاً..حسناً تولي أنت أمرها و أستمتع"

ابتسمت لأقول
"سأتسلي كثيراً.."

....................
*Petra Pov's *
كنتُ أنظر لصديقاتي الجالسات علي آلأرض كالموتي

سألتهن
"ما بكن؟! لما أنتن جالسات هكذا؟!"

أجابت نيفا
"نحن هنا منذ ساعات ولم نسترح حتي دقيقه واحده"

أجبتها بغضب
"نحن هنا لأجل تنفيذ المهمه الموكله إلينا ولم نأتي للعب..ذاك الوغد اللعين كيف يخدعني ويهرب!!، سأقتله بالتأكيد سأقتله"

 «عدوي لكني أحببته»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن