🦋 الفصل الثاني⁦ 🦋

31 1 0
                                    

          •• كأن الواقع تخلى عني هو كذلك••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

          •• كأن الواقع تخلى عني هو كذلك••

...... هزات راسها فيه لوهلة كأنها ما كانتش متوقعة هاد الكلمات بضبط كان يقدر يكون شوية ماشي جارح يحتارم الكدوب لي كانت كتكدبو على راسها تنفسات بعمق و نطقات كأن الهضرة لي قال ما كتهمش..

• ذكرى : شنو الهدف من هاد الحلم إلى كنت غادي تجرحني فيه؟

...ضحك بخفة و قرب ليها حتى أنه زعم و حط يديه على كتفها و جرها بطريقة نوع ما كأنه معنقها ، نطق بعد أن مسح ديك الضحكة لي نوع ما غير مفهومة.

• مرتضى : نعيشو المسحتل ، نكدبو على الواقع و يقدر گع يوقاع أكتر حاجة ما عمرك ضنيتها توقاع .

...تنفسات بعمق كأنها مخدرة من هاد النوع من التقارب هاد اليد لي محطوطة فوق كتفها حسات بيه كتحرق طريقة باش محطوطة خلات قلبها يفشل بقوة ما نبض حتى أن الهضرة لي قال ما سمعتهاش بتاتا ، كانت مغيبة فجأة وقفات في نص طريق بلا حركة بلا كلمة بلا ما تحاول تفهم علاش وقفات....هبط راسو لعندها بسبب فرق الطول كيتسنى منها شرح إلا أن صمتها طال ..

• مرتضى : ما عجباتكش الهضرة لي قلت..

....فتلك اللحظة يديه لي مزال محطوطة على كتفها هي لي مخلية أعاصير ديال الأحاسيس يخرجو تنفسات صعداء و أخيرا تسمع صوتها .

• ذكرى : ما سمعتش شنو قلتي.

.... ظهرات علامة التعجب على ملامحو الشيئ لي خلاها تزرب تكمل الهضرة.

• ذكرى : لكن تقدر يبقى بيناتنا مسافة زعما ما يكونش بنتنا تلامس.

....هز راسو السماء كأنه كيتحصر و حيد يديه موافق على طلبها...

• مرتضى: دابا نقدر نكملو المغامرة ديالنا ...

...بتاسمات و تبعاتو بلا تردد ، كانت الطريق العتيقة لي وسط الغابة لكن منظرها غادي و كيتبدل كأنها غادة و كتزاد قدم تعمقو وسط منهم و وسط جماليتها بلا ما يحاول يكسر و لا واحد فيهم الصمت إلا أن ذكرى كانت عندها رغبة قوية تهضر معاه تسمع صوتو رغما صدها لي يمكن يكون بريئ نطقات محاولة أنها تكسر الصمت و تزيح التوتر .

• ذكرى : گلت غير نحاول نتجنبو التماس ماشي الحوار..

..... بتاسم بطلاقة و تسناها حتى وصلات عليه حيت أنه كان كيسبقها بخطوات قليلة .

🦋  Lucid Dreams 🦋 • قصة كاملة•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن