🦋 الفصل التاسع 🦋

10 1 0
                                    

      ••كنت قمرا ، قمري الذي يشعرني بالأمان ••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

      ••كنت قمرا ، قمري الذي يشعرني بالأمان ••

... كلماتو كانو فتاكين بداك القلب ، بتاسمات لا إراديا واش تدير أول خطوة واش تزغم و تغامر إلا أن داك ثغر فجأة بتاسم و جاوبو مرتضى بالمتيل ...... بعد نطقه بدوك الكلمات بدون وعي و رمقو لإبتسامتها حس بشعور غريب داخلو كان حارق بواحد طريقة غريبة ، كيتكاتر بصمت كينمو بسرعة ما عارفش معناه و محددش ماهيتو فقط كينمو ...... شاف في عينيها المبتسمين هم كدلك و تنفس بعمق الشيئ لي خلا سخونت نفسو تلامس خدها ..... غارق بين تطبيق كلماتو و لا إعدامهم لكن تلك الابتسامة و داك القرب نفاو البعد نفاو حتى داك الارتباك و الحزن ..... رائحتها الباردة غمرات قلبو الشيئ لي خلاه ينسى راسو و يتأمل فقط شفايفها قرب أكتر ، قرب حتى حس بجسدها تناغم مع جسدو كان قريب لدرجة الهلاك لقلبها ، فجأة لقات شفايفها محطوطين على شفايفو بقوة كأنها كتفرض رأسها عليه ، كان متوتر لكن تلك القبلة نفات الابعاد و الأحاسيس ..... كانت دافية و كتعبر ، كانت عاشقة هي كذلك كتشبه لبحر كتشبه ليهم بجوج و لحبهم لمستحيل ..... كسرات قبلتها إلا أن يديه كانو شادين في وجهها بإحكام ، عينيها متبتين على عينيه قلبها حسات بيه كيضرب بسرعة كبيرة كأنه فرحان بطريقة مؤلمة ..... بتاسم و ضمها في حضنو ما عرفش اشنو غادي يوقاع ما عرفش النهاية كيف غادي تكون ، هو براسو بغاها تبقى جنبو هو براسو بغاها تبقى طفلتو الصغيرة تبقى مخشية في حضنو و تعيش معاه الابدية هنا ، لكن خاص واحد فيهم يصبر واحد فيهم يكون صريح قاصح و جارح .... غطاها بالبطانية بحب و رجع تكا على رجليها .

..... فكرة أنها دارت الخطوة الأولى ، هي لي قبلاتو خلات عقلها يخرج عن طوعو كأنه معصب لاقصى حد لكنها ما تسوقاتش ..... كانت كتعاود اللقطة للمرة الألف كانت مغرومة للمرة لمليون و كانت حاس بنوع اخر من البرد ... برد عايش في حضنو و مختارق هالتها ..... حال عينيه فيها و في الطريقة لي ساهية في البحر كنت كتبرق كأن الفرحة كتنبتق منها ...... ما بغاش يكون جدي دابا إلا أنه ما عندو ما يدير .... هاديك ذكرى طفلة الصغيرة لي خصو يحميها و يبغيها ، ما بغاش الحلم يسالي و هو ما قادر يدير حتى حاجة تفرحها ..... هز يديها لي كانت فيها اللؤلؤة صغيرة و قربها لنيفو كأنه كيستنشقها ... حسات بلمستو و هي تبتسم اش هاد القدر كيفاش غادي تقدر تنسى نهار كيف هادا ... كيفاش تقدر تعيش بلا قربو و لا لمستو دابا .... هزات اليد الأخرى و حطاتها وسط خصلات شعرو ..... نطق بصوت كيتألم .

🦋  Lucid Dreams 🦋 • قصة كاملة•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن