🦋الفصل الرابع 🦋

6 1 0
                                    

           •• أراني أهمس بإسمك كالملاك  ••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

•• أراني أهمس بإسمك كالملاك ••

.....كتفكر في هاد الكلمات كأنها بصح هملات الطرف الآخر من العلاقة لكنها كتشوفها محرمة بتاسمات ليه إبتسامة باهتة و كملات في المشي بلا ما تحاول تنطق بحتى كلمة ، قرب ليها و شد في يديها مرة أخرى كأنه كيواسيها اشنو غادي دير المواساة من بعد ما الجرح تحل... نطق بنبرتو المعتادة لي لحد الآن الحاجة الوحيدة لي غادي تفتقدها من بعد لمستو.

• مرتضى : فنظري مرتضى ديال الواقع غادي يبادلك نفس الإحساس.

.....هزات راسها فيها و بتاسمات بطلاقة .

• ذكرى : كتواسنى .

......ربت على شعرها لي مزال ما نشف و تأمل في برائتها لي نوع ما كانت إستثنائية.

• مرتضى : هاد الهضرة كنتي غادي تگوليها لراسك طبعا لا يعني هادي غادي تكون هضرة مرتضى الحقيقي.

....ضحكات على طريقة كيفاش كيهضر و متقبل حقيقة أنه محض وهم و فجأة غادي يمشي .... هزات راسها فيه برقة و عينيها كيتأملو تفاصيل ملامحو ، شعرو لي نازل على جبهته و مبوكلا بفعل الماء ضحكتو البارزة و غمزاتو لي كانو مكملين هاد الجمالية هزات يديها حتى قربات لخدو و حطاتها على دفئها ، كان ظاهر عليها الاعجاب و هو مزال واقف كيتأمل في حركاتها لبسيطة إذ به كيهز إديه و كيحطها على بشرتها شي لي خلا قشعريرة تسري في جسدها كانت لاحظة غريبة نوع ما سمفونية شاعرية خلات كل من قلبها و قلبو ينصاعو لحاجة خيالية ...... نطق بنبرة أترات على نبضات القلب.

• مرتضى : فهاد اللحظة كان ممكن القصة تختم بقبلة.

.....فمها تحل لا إراديا كانت مصدومة و نوع من الحمرة لعبات على وجنتيها الشيئ لي خلا مرتضى يضحك بصوت مسموع و ينطق بطريقة ماكرة...

• مرتضى : لكن غادي تكون من طرف مرتضى الواقعي...

.....عينيها ستغربو من هاد الجرأة إلا أنها تقبلتها هزات رأسها و شدات في يده مرة أخرى و كملو في طريق الغابة ، نطقات محيدة ديك الهالة ديال الحشمة.

• ذكرى: اشمن نوع ديال المفاجأت .

.....بتاسم و قرب ليها أكثر .

🦋  Lucid Dreams 🦋 • قصة كاملة•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن