🦋 عزيزتي أنا 🦋
....قبل ما نحاول نرسم الحياة السعيدة قدامك ، و قبل ما نبدا نكدب و نخلي مخيلتي تجبدك غادي نقول ليك الحقيقة لي بجوجنا عارفينها...... شحال الحياة صعيبة ملي كتكون كتفكر بزاف شحال قاسية و غذارة كأنها بوحدها لي باغة تعيش ، عارفاني علاش ك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•• في الأخير أحببتك ••
.... كلماتها قاصوه و أشنو عندو ما يدير دابا من غير يكون ليها سبب في إبتسامة فقط ، غير إبتسامة تخليها عاقلة عليه هو هاد مرتضى .... بتاسم و شد في إديها بحنان برقة و وقفها ....هزات رأسها فيه بنوع من الإستغراب المتصنع إلا أنه أضحت هي لي غادي تقودو ..... جراتو من يديه لبرا و هاد المرة بفرحة بإبتسامة مزينة خدها و خدو و ناسين اللحظات لي فاتو ، كانت سماء داكنة و سوادها فاتن مزين بلئالئ من النجوم الصغيرة المضيئة وقفات كتأمل فيهم بحب كأنهم قطعة من قلبها ... واقف كيشوف فيها كانت براقة و أضحت شي حاجة كتنبض كأنها مالكة العالم .... نطق بصوت تقيل كأنه منتشي .
• مرتضى : كتشبهي ليهم.
....بتاسمات بخفة و رجعات كتمشى في الطريق ، فرحانة اه واضحة عليها ، حسات بإعجاب إتجاهها و حتى بالحب ، نطقات بعد مدة من الصمت.
• ذكرى : من إينا ناحية.
.....بتاسم ، عارفها عندها رغبة تبقى تسمع ليه و تحفظ كلماتو قبل ما يسالي هاد شي كامل اه نفس الأفكار اللعينة كيلعبو بيه و يستغلوه إلا أنه قرر يفرحها و يفرح معاها ، يحسسها بقمتها أنها تستحق ما أكثر من الألم ، تستحق تكون عندها مكانة ما تزعزعش من بلاصتها .
• مرتضى : كتبرقي من بعيد وسط ألم كان و لا حزن مدفون ..... كتشبهي ليهم بإسثتنائك و الطريقة باش كتفرضي راسك ، بصراحتك و حبك الكبير لي كتضوي بيه حياتك ، فرحتك و حتى عينيك ، حنانك و تفاصيلك الصغيرة .
....كلماتو قاصوها اشمن نوع ديال الكلمات هادو ، كان بحال السحر كيطبقو عليها .... خلاها واقفة و كتبتسم و عينيها كيبرقو بحال نجوم كيف وصفهم ، قربات حتى حسات بنفسو ، شدات في يديه بقوة كأنها كتحاول و عاود خلات ضحكتها تظهر ..
• ذكرى : انت ليل ضام النجوم في حضنو مخليها تحس بالامان و هي معاك و مخليها تحس براسها قوية و حتى إستثنائية .
.... كان مصدوم امام إشراق عينيها إلا أن كلماتها خلاو قلبو يفشل ، كيفاش غادي يدير يتحمل هاد الهضرة كاملة واش نيت هو ليل و لا مرتضى لاخر واش الحوار موجه ليه و لا لأخر ...... بتاسم و قرب لعندها حتى ضمها و هنا الليل ضم النجوم بحب و حزن ..... يديها كتدوز على ضخامت كتفو كأنها كتطبب عليه و هو غارق في حضنها طالب الامان و هنا الليل لي كيعطي الامان أضحى هو لي محتاجو....
