اهلا بالحلوين
400 كومنت
30فوت
البارت السابق ما كملت الشروط بس عاتي☺
____________________________
اديان :هاي ايدج قاعد تنزف تعالي نروح لمعاونه
ماريا :كانت تباوع على كفها و اللفاف الطبي انترس دم ماكو داعي بعد شويه يخلص الدوام
اديان :انتي مخبله خلي نروح للمعاونه الدم ترس اللفاف
ماريا :عادي شويه و يوقف ليش خايفه هسه راح يخلص الدوام ما اريد اسوي سالفه ما تسوه بالاداره و الموضوع ما يستاهل
اديان :انتي بيج شئ مخبله بس خلي نروح للمعاونه
ماريا و هيه تشوف ساعتها "بقه خمس دقائق و المفروض يخلص الدوام اذا صدق تريدين تساعديني اكرميني بسكوتج "
اديان: اذا تستحين او تخافين تروحين للمعاونه اني اروح وياج
ماريا :وهيه منو علمود اخاف منها بس اذا رحت و سالتني ما راح اكذب عليها و راح تصير مصيبه
اديان :بشنو تكذبين ما فهمت
ماريا :سالفه طويله ما تسوه تسمعيها رايحه اخذ غراضي من الصف بيباي
اديان :اصبري راح تروحين هيج للبيت
ماريا' عمي راح يجي ياخذني
اديان :خلي اوصلج لعمج قبل ما اروح
ماريا "بكيفج" قالتها وهيه تطلع منديلها القماشي من جيبها و تلف بيه ايدها علمود محد يشوف الدم
اديان لزمت ايد ماريا الثانيه و كانت تمشي للصف وياها و كل شوي تباوع على ايدها الملفوفه ماريا انتبهت عليها و ابتسمت "تره ما راح اموت شبيج "
اديان :لا مو قصه راح تموتين بس شنو ما يوجع
ماريا :يوجع بس شربت مهدئات قبل ما اجي للمدرسه
اديان :هاي شنو ؟؟
ماريا :اني نفسي ما اعرف شنو بس اشربها يقولون اهلي لازم اشربها
اديان بفضول سالتها "شنو تسوي هاي المهدئات؟" ماريا ابتسمت و باوعت بوجها "تخلي الشخص باختصار اثول و مخبل" اديان ابتسمت و قالت "مثلج تقصدين "ماريا ردت عليها بضحكه" بالضبط "
بعد ما اديان راحت لصفها تجيب غراضها و قالت لماريا تنتظرها بالصف علمود هيه تشيل لها جنطتها علمود ما تتأذه بخلال هذا الوقت دق الجرس و انتهى الدوام
اديان ( بعد ما رجعت) :يله خلي نطلع بسرعه
بعد ما طلعت من المدرسه و اشرت لها ماريا على سياره عمها و صلتها للسياره و ودعتها
صعدت ماريا بالسياره كان عمها يتصل ويه شخص انتظرته لحد ما كمل
حسين:شلونها المدر..
أنت تقرأ
| معشوق الشمري |
Random((متوقفه مؤقتا)) أقسَمتُ «عَ ـلَي» أن لا أهوىٰ غَيرَك َوَ خَتْمتُ عَلى قِلبي بِعَدمِ «رضًـآ» إن نَبِضَ بِسْعادةٍ لَم تَكنْ أنتَ مَصْدرُها (تنبيه: روايه قي باللهجه العاميه العراقيه فيه لقطات +18) والي جايين من حساب @micheala00000 تعالو هنا ال...
