#نقش_الزمان #الحلقة_الرابعة ،،،
#بقلم_زينب_المندلاوي،،،ولا اعلم،،، ان كانت تلك الذكريات حقا هي الظالمة
ام،،،،، الاقدار،، هي من ظلمتها،،،،
جمانه
كل الي عرفته
ماما تعبانه والنونو هم،،،ليلة طويلة من ليالي الشتاء الباردة
قضيتها،، بين احظان لم تكن ملجأ
امن كما ظننت،،،
بليلتها جنت عزيزة ومدلله يم الكل
هذا يلعبني من صدك،،
وذاك مختلني جوا الغطا وبحجة سيولف قصصبلسانه يسولف سوالف تضحك
وتحت الغطه ايدة يمررها على رجليه
فتر فتر،،،اذكر،، اي
بس ما اريد اذكرها،،،
بذيج الليله عمي سلمان ظل يسولفلي قصص
ومستغل برائتي،،،
واني صافنه علي وسارحة بخيال
وكلمات القصص،،،
مثل ماتسليت بكلماته
اتسلى هو بجسدي الصغير
وبضحكاتي البريئةنمت بيومها يم عمتي منال،،،
وثاني يوم
جابو امي من المستشفى
بس الطفل ما جابوابيبي كالت اخوكم بالخدج يحتاج
مداراه،،،
بين فرحة شوفة امي،،،
ونزول ابوية من الدوام،،،
وسلامه وسام،،،
مشت ايامنا،،،
كلشي يمر،،، ساعاتنا،، ايامنا،،،
شهورنا،، ومانحس بيها،،،اي لانا اطفال ومانعرف نثمن الوقت،،
ولا نعرف نستغله،،،
ولا نخطط،، ابيش نستغله،،،
اكبر همومنا
اللعب،،، شراح نلعب،،، وشلون لعبتنا،،،
وشوكت يصير العصر ونطلع للدرب،،
نكعد من الصبح وهدفنا
نشوف افلام كارتون
و وراها نطلع نلعبوننجبر ندخل ناكل الغدة،،
وانام،، او،،
نتظاهر بالنوم الظهرية واحنه بالاصل
واحد يسولف ويه الخ من جوة الجراجف
الملونة،،،
نتعارك على الجراجف،،
نختار الوان تعجبنا،،،
ويمكن هل شي الوحيد الي
نختارة بدون ضغط،،
أنت تقرأ
نقش الزمان بقلم زينب المندلاوي
Romanceقصة حقيقية بالكامل منقولة للكاتبة العراقية زينب المندلاوي