#نقش_الزمان #الحلقة_الحادية_عشرة،،،
#بقلم_زينب_المندلاوي،،،جمانه.
حسيت على روحي بين ادين امي وهي تبجي
اصواتهم.. يمي بس مو واضحة
جابولي مي.. شربوني..
باوعت لامي..
يوم مهند عايش... لو لا..
جاوبيني بدون ما تخبين علية
مسحت دموعها وسحبت راسي عليها
وحظنتني..والله عايش.. يايمة بس. محتاج دعواتنا
يوم...
يعيون امج..
يوم ارد اروح اشوفة..
وين يمة وين انوديج
الولد بالمستشفى واهلة يمة..بس وعد اوديج بس مو هسة خل انشوف شلون تصفا...
ما اعرف شلون مر يومي...
وبعد يومين من القلق والدعاء...
وطبعا،، طلع مهند متاذي برجلي
وبعد عندة كسور ورض...
ضليت الح اروح اشوفة...
وابوية مقبل لكونه بعدة بالمستشفى
مر اسبوع.. وخلال هل ايام ابوية
كال نفسخ... ... وننهي كل شي الولد
اني مجنت اقتنع ولا اقبل باقتراح ابوية
وبيذوم لحيت... وهو عصب
كال ما انطي بنتي لواحد رجلة مبتورة...
صاعقة....
اي صاعقة ونزلت علية..
همة مكالولي كل هالفترة مهند رجلة مبتورة
وحتى... ولو كانت كذلك..
اني راضية بهل شي لان احبه ويحبني
كام يصرخ واني ارد...
وكل همة يطلكني من مهند...
ما رضيت...
صرنا أعداء.. مو اب وبنت...
وبيومها بالليل..
هم عاندت الا اروحلة...
وكام معصب واجة كتلني...
وهاي اول مرة ابوية يكتلني بهل شكل
امي.. وجمال بالكوة طلعوني من جوة ايدة
وكال بس ترحيلة...
لا انتي بنتي ولا اعرفج ولا تعرفيني..
بجيت...
وملخت روحي..
يا ناس احبة... وراضية بي ليش انتو معارضين
أنت تقرأ
نقش الزمان بقلم زينب المندلاوي
Romanceقصة حقيقية بالكامل منقولة للكاتبة العراقية زينب المندلاوي