Shuhua pov
يتم سحبي خارج الصالة من قبل سوجين غاضبة. دفعتني إلى غرفتنا وأغلقت الباب .
أنتقل إلى سريري و تركتها تتجول في غرفة بغضب ، هي ساخنة جدا أقول في نفسي .
"ما كان ذلك بحق جحيم " تصرخ سوجين أمامي مباشرة بأبرد تعبير .
حسنا ، نعم ، لقد قبلت ميني لكنها تبالغ حقا لأنها تتصرف وكأنني لم أقبل من قبل ، الآن أنا واثقة من السبب لماذا يجب أن أهتم بما تعتقد إنها تتصرف مثل والدتي
"إنها لعبة أوني سقطت الزجاجة على ميني لذا قبلنا ، ما مشكلة؟" أقول منزعجة ، أنظر لها نظراتها باردة و قاتلة لم أكون بحاجة لأن اكون ساخرة أنني متوتر قليلا الآن .
تنحني إلى حافة السرير لذا كنا وجها لوجه " ما المشكلة " تقول و تبتسم بطريقة ساخرة وتضع يديها على جانبي جسدي.
" أنا كبير في السن بما يكفي لاتخاذ قراراتي الخاصة ، وأنا لا أؤثر على أي شخص ، لذا نعم ما مشكلتك ." أقول في وجهها
" أنتي كبيرة بما فيه الكفاية ؟ تتصرفين مثل طفل يلعب مثل هذه لألعاب " تقول بقوة
أدير عيني عليها ، هل هي هي جادة الآن ، أنا أتصرف كطفلة هي التي جذبتني إلى غرفة لآن و لماذا لأنني أستمتع وأتصرف في عمري لمرة واحدة لا يمكنها التحدث هكذا معي ، لأنها قبل أن تلتقي بهوي كانت تلعب هذه الألعاب ! أيضا
"أنتي الشخص الذي يتصرف كطفلة ، لماذا أنتي حتى غاضبة أنا لا أفعل أشياء مثل هذه مطلقا وهذه أول مرة التي اخترت فيها أن أتصرف مثل مراهقة ، وبختني ؟ و أنتي ...رأيتك تقبلين عدد لا يحصى من رجال و لكني لم أقل شيء أبدا " أقول بغضب
نعم هذا صحيح رغم أنني كنت حزين لكنني لم اقل شيء.
إنها لا تقول كلمة واحدة لأنها تعلم أنني على حق ، لذلك لا يحق لها أن تفعل هذا بي .
" إنتهيت أريد أن أرحل " قلت بستياء دفعتها قليلا لإبعادها عن طريق .
" إنتظري " قالت ، أتجاهلها و أستمر في مشي للوصول للباب تمسك بمعصمي و تحولني لأواجهها ، لما هي هكذا أقول في نفسي .
" أوني فقط أترك----" قطعتني شفتاها التي إصدمت بشفتاي ، لم أرد للحظة بسب دهشة ، ثم إستوعبت و بادلتها ، ينزلق لسانها داخل فمي لطيف لكن بغضب ، شفتيها ناعمة و طعمها حلو كالعسل لم تكن كسابق ، تمسك أصابعها بعشري و تقربني منها ؛ أجسادنا تذوب في بعضها بعض ، كل شيء في جسدي و عقلي يشعر بدورا ؛ لم أرغب أبدا ب شخص ما جدا في حياتي .
لقد دفعتنا على سرير و وضعت نفسها برفق فوقي لم يعد شيء من في هذه قبلة لطيف بعد لآن شغفها..
إلتفت سقاي حول خصرها مما جعلها أقرب ، بدأت في وضع قبلات بدأ من فمي و تتحول ببطئ الى رقبتي ، رفعت رقبتي لأترك لها مجال .
في الوقت الحالي لا أهتم بحقيقة أن هناك حفلة مستمرة أو أن لديها حبيب ، كل ما يهمني هي انا و هي و هذه لحظة كل قبلات لا تقارن بهده ، يديها في كل مكان في جسدي في كل لمسة ، مما يجعلني أشعر بقشعريرة ، أتنفسها برائحتها الحلوة ، كل شيء فيها يقودني الى جنون ، و هي تبتعد تنظر في عيني وتضع يديها في أسفل لخلع تيشرت أومأت بموافقة ، خلعته و رمته في مكان ما في غرفة ، كانت تجلس علي و هي تتطلع على جسدي بالكامل قبل أن تلمس يديها بطني ببطئ ، أنا أشعر بالوعي ذاتي قليلا ، ليس الأمر كما لو أنها لم ترني بصدريتي فقط و لكن هذا ...مختلف ، تقترب ببطئ حتى تفصل وجوهنا بوصات ...
تقول سووجين بأجمل ابتسامة "أنت جميلة جدا "
قلبي يذوب في هذه كلماتها ، أحرك رأسي إلى الأمام لتقبيلها مرة أخرى لكن هذه المرة بطيئة ولطيفة ، شديت ذراعيها ورفعت قميصها و بقيت أحدق فيها
" أغلقي فمك لعابك يسيل" ، تقول بخفة ، لا يمكن أن أكون أكثر سعادة أقول الآن لنفسي .
أنظر إليها وهي تبتسم أيضا ، إنها تشعر بالحميمية وليس فقط لأننا نصف عراة ، إنه شعور جيد
" أنت جميلة " أقولها مكررة نفس الكلمات التي قالتها لي
كلانا يميل إلى التقبيل مرة أخرى بنفس الشغف الذي بدأناه
KNOCK * KNOCK KNOCK
تقول سويون : " سوجين وشوهوا اسرعوا واخرجوا من هنا " . لقد ابتعدنا عن التنفس بقوة ، ولا تزال سوجين فوقي و قلبي يتسابق مما حدث للتو ، لماذا يجب على شخص ما المقاطعة دائما
" حسنا سنخرج قريبا ! " صرخت سوجين بصوت عال بما يكفي لسماع سویون .
تنظر سوجين إلي أسفل وتعطيني نقرة أخيرة بسرعة "دعنا نذهب ربما يكون الجميع قلقين " ، تقول و تبتعد عني .
قممنا وسلمتني تي شرت لأخذه. ، لقد عدت إلى الواقع وعلينا أن نخرج حيث يتواجد الجميع ، وسأضطر إلى التصرف على هذا النحو كأن شيء لم يحدث .
لكن بعد ذلك نظرت إليها ولا أهتم ، أعرف أنه خطئي أعتقد أنني لا أحترم نفسي
إستدارت في اتجاهي ، تبدو طبيعية تماما كما لو أنه لم يحدث شي
" هيا بنا نخرج و نستمتع دعينا نتصرف بطريقة معتادة ، حسنا ؟ شوهوا " تقول بشكل مقنع
قلت بقلق " سوجين لا أظن أنه يمكنني.." إقتربت مني و قالت " كل شيء سيكون بخير فقط إسترخي و تصرفي كالمعتاد إستمتعي " ثم أمسكت يدي و توجهنا للحفل.
أنت تقرأ
إبقي معي (shuhua ×soojin)
Romanceقالت "إبقي معي " شوهوا و سوجين عضوات في مجموعة فتيات (G)I-dle تربطهما صداقة غير قابلة للإنكسار و لكن عندما تدخل المشاعر تبدأ الأمور في التعقيد