الجزء الثامن

889 7 0
                                    

#حٌـــــدِ_أّلَـَّســـيِّـــفِّ,,,,,,

⁦#أمل_أحمد_سلوم„„„„„„„„„„„„„„„„„„„ #HajarSh
#الجزء_الثامن ....

بمنطقة جبال خالية م̷ـــِْن اي روح ..على طريق معروف عنو مسري لقطاعين الطرق والمهربين ..

قريب م̷ـــِْن مبنى متهاوي وقديم ..
كان حامل مسدسو ومتخبي ورا الحيط وعم يتنفس بسرعة .. حرك حجر عينو شمال ويمين وعطا اشارة وحدة براسو والتفت وخلع الباب برجلو بخبطة وحدة .. سلط المسدس وصرخ: : ايديكوون لفوووق ..

خلال ثواني كانو الشرطة مطوقين المستودع وجان واقف بنصهم ..
جان«قرب على واحد م̷ـــِْن رجال  العصابة وابتسم »:والله ووقعت ومحدا سما عليك يا قنصل ..
ضل الزلمة واقف وبيطلع بـ جان بنظرات صدمة..
جان: قنصل قلتلي! ! وشو اسم راسكون الكبير لَـگِنْ؟
.....:مادخلك
التفت جان وكان بدو يمشي بس رجع لف بسرعة وخبطو ضربة ماكنة على بطنو خلاه يتهاوا ويوقع على ركبو ..
جان: لما بدك تحكي معي ياحضرة القنصل .. ابقى زين گلآمَگ. واحكي بإحترام .. «وصرخ » شحطووووووه ..

شحطو العساكر افراد العصابة وضل جان واقف بمكانو ..
جان :ياعنصر
الشرطي: ڼـعمًـْ سيدي
جان: بتوصلوهم عالفرع .. بدي هاد اللي اسمو القنصل ياخد استقبال حلو واقامة مرتبة .. وبدي تجهزو للتحقيق
الشرطي «ادا التحية »:حاضر سيدي ..

جان بهالفترة اللي مرت اشتغل على حالو وهو هلأ م̷ـــِْن أكفأ الضباط بفرع الجنائية والتحقيقات ..

لَـگِنْ بالنسبة لحياتو  .. ولأنو وجود رولا بحياتو وداعمتو الاولى والاخيرة قدر يتخطا اللي مر فِيَھ ويكمل حياتو عأنو شخص عُاَدّيَےّ ..

«««««««««««««««««««««««««««««««««

على مدرجات الدراسة بكلية الطب .. حملت رفيف كتبها بعد انتهاء المحاضرة وطلعت م̷ـــِْن القاعة .. رن جوالها ونفخت بس شافت اسم المتصل ..
رفيف: اي اماني
اماني: راجعة بكير؟
رفيف: لٱ ..عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ  مشوار عالمكتبة وبدي زور حدا
اماني:ومين هالحدا؟
رفيف: باي ..

سكرت رفيف الخط بحركة لٱ مبالاه بوجه اماني اللي ولعت م̷ـــِْن الغيظ م̷ـــِْن ورا تصرفات رفيف معها ..
اماني: اي عملي وكتري ست رفيف .. ان ماخليتك تبوسي صرمايتي شي يوم مابكون اسمي اماني ..

الوضع بين رفيف واماني ابدا ماكان ټمـٱمـ .. وعلاقتهم مع بعض كانت اخدة منحا سيئ .. الكره بقلب اماني اتجاه رفيف كبر وكل ماكانت تشوف اماني رفيف بتكبر يوم وبتصير متل الوردة المفتحة وهي بتشوف تجاعيدها اللي كانت تظهر كل فترة وتروح تعملا شد بشرة لحتا تختفي ..كانت تموت من القهر ..

«««««««««««««««««««««««««««««««««

بقاعة المحكمة دخلت م̷ـــِْن باب القاعة بروب المحامية وهي حاملة اوراقها ..حطت م̷ـــِْن ايدها الاوراق وقعدت بجنب اهل المتهم ..
التفتت لجنبا واتطلعت علـّۓ   نظرائها وشافتهم بيبادلوها ابتسامات ساخرة ..

حد السيف للكاتبتين ( أمل احمد سلوم وهاجر إبراهيم) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن