part2

3.8K 180 15
                                    

(💜💜💜💜💜💜اعملو فولو و فوت و تعليق لحتى زيد اتشجع و استمر💜💜💜💜💜💜)

خرجت من الشركة ثم قصدت مكان التمرين دخلت للداخل لأجد امرأة جميلة و رشيقة تتمرن هناك القيت التحية."اهلا بكي.كيف حالك؟"
كلارا"بخير.و انت؟"
انا"بأفضل حال .انت من المتدربات الجدد اليس كذلك؟"
كلارا"اجل انا كلارا من المتدربات و انت ملاك انا حقا احبك و معجبة بك كثيرا"
انا"ههه شكرا لكي و اتمنى لك التوفيق"
كنا نتحدث و نقوم بتمارينات خفيفة الى ان اتت المدربة و بدأت بتعليمي الرقصة و خطواتها .بعد مرور ساعات و كانت كأنها اعوام بالنسبة لي لقد تمرنت على السولو و الكومباك بآن واحد صحيح انني أخطئ كثيرا في الخطوات لكنني لم افقد الامل لذلك انا الآن اقوم بمضاعفة مجهوداتي كي استطيع النجاح.توجهت لصالة اليوغا و لحسن الحظ مازالت العضوات هناك جلست قرب لميس و انا أقوم بتمرينات لإنقاص التوتر و الإجهاد.
انا بصوت خافت"لميس متى يأتي موعد حفلة البيلبورد لا استطيع الإنتظار"
لميس"اسكتي انه حتى لا يفكر بكي كما تفعلين كفي عن هذا"
جيسو"معها حق و لا تنسي ان المواعدة ممنوعة منعا باتا ستخاطرين بمستقبلك هكذا"
ليا"ارحمي نفسي و قلبكي انكما لن تتحملا المزيد"
المدرب"انتن الأربعة اخفضن اصواتكن كيف ستقمن بالاسترخاء داخل هذا الضجيج؟؟"
انا" آسفات "
جيسو"هاي ملاك لدي خبر سيفرحكي"
انا"ماهو؟"
ليا بهمس"تحدثن بصوت اخف سيسمعنا ذلك البطة"
جيسو"لقد سمعت ان مقاعدنا ستكون مقابلة تماما لمقاعد بنقتان"
انا بصراخ"مستحيل تمزحين صحيح يا الاهي"
المدرب" اخرجن الآن هيااا"
خرجنا من صالة اليوغا و نحن نضحك
جيسو"يااا لقد فوتنا الحصة الآن بسببك ملاك ."
انا"اسفة لم اتحمل الخبر"
لميس"ان مالك قلبها هذا سوف يتسبب بجنونها حتما"
عدنا للبيت و استحممنا و وضعنا فيلما كوميديا و حضينا بأمسية مرحة.
قبل حفلة البيلبورد بيومين....
اشرقت الشمس في الصباح بعد ليلة ممطرة لتدع المنظر الجميل الصباحي يسطع من جديد و انه جوي المفضل الثلج المتبقي فوق الأشجار و الأوراق اليابسة المتساقطة على الطرق و رائحة اليابسة المبتلة انها ترسل الراحة داخلي.فتحت عيني تدريجيا لأستنشق بعض الهواء رفعت بصري لأجد ليا ترتب الغرفة القيت عليها التحية و قمت بروتيني الصباحي ثم اتجهت كعادتي نحو المكتبة انها المكان الوحيد الذي اشعر فيه بالطمأنينة و الدفئ. ارتديت هذا:

و رحت اتمشى في الحديقة المؤدية للمكتبة ممسكة قهوتي الساخنة بيدي الى ان جذبتني بنية لطالما عهدته من قبل من ظله رائحته و صوته حرفيا كل شيئ فيه مميز

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و رحت اتمشى في الحديقة المؤدية للمكتبة ممسكة قهوتي الساخنة بيدي الى ان جذبتني بنية لطالما عهدته من قبل من ظله رائحته و صوته حرفيا كل شيئ فيه مميز. كنت اراقبه بتركيز تام لأتأكد من شكي تجاهه و هو كذالك نعم انه من خطف نفسي و قلبي و روحي و كل شيئ مني و استولى عليه و احتجزه عنده لا مفر منه.كان واقفا ممسكا حقيبة سوداء في الحقيقة كل شيئ يرتديه كان اسود

و قد زاده ذالك اللون هيبة و قوة وقفت مكاني اتتبعه بعيني الى ان غاب و ترك قلبي يكاد يخرج من مكانه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و قد زاده ذالك اللون هيبة و قوة وقفت مكاني اتتبعه بعيني الى ان غاب و ترك قلبي يكاد يخرج من مكانه .توجهت نحو المكتبة و اتخذت مكانا بجانب النافذة بعد ان اخذت كتابي المفضل حول الحب الافلطوني فانا بصراحة اصدق بوجوده لمن يستحق.شرعت في القراءة و انغمست في اسطره و كلماته .
في جهة أخرى.
كنت اعاني من الارهاق و التعب لذلك قررت الخروج و التنزه في المدينة و بينما كنت اتجول قادتني قدماي الى حديقة المكتبة وقفت استنشق هوائها النقي و عطرها الذي يفتح النفس لأشرد في أفكاري و اقرر الذهاب للمكتبة حيث الهدوء و الراحة دخلت للداخل

كنت اعاني من الارهاق و التعب لذلك قررت الخروج و التنزه في المدينة و بينما كنت اتجول قادتني قدماي الى حديقة المكتبة وقفت استنشق هوائها النقي و عطرها الذي يفتح النفس لأشرد في أفكاري و اقرر الذهاب للمكتبة حيث الهدوء و الراحة دخلت للداخل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و اخذت كتابا اعجبني عنوانه"حب من طرف واحد" لقد عشت هذه الحالة لذلك علي التعرف عليها اكثر. جلست في طاولة قريبة من نافذة مطلة على الأشجار و الارجوحة

بدأت القراءة و الإبحار في معانيه الى ان رفعت بناظري لأجد فتاة في ريعان شبابها جميلة لطيفة فقط النظر لها يشعرك براحة في الأعصاب و العين شردت في ملامحها الحنونة الى ان وجهت بصرها نحوي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بدأت القراءة و الإبحار في معانيه الى ان رفعت بناظري لأجد فتاة في ريعان شبابها جميلة لطيفة فقط النظر لها يشعرك براحة في الأعصاب و العين شردت في ملامحها الحنونة الى ان وجهت بصرها نحوي.
من جهتي....
كنت اقرأ الكتاب الى ان احسست بشيئ غريب و كأن قلبه ينادي قلبي و يصرخ باسمه رفعت ناظري بسرعة اتحسس المكان فجأة وجدت عينين تحدقان بي عينين اعتدت على تأملهما كل ليلة عينين وجدت فيهما الحب و الأنس ثم القيت نظرة على وجهه بالرغم من القناع الاسود الا انني استطعت تمييزه من غيره. تسمرت مكاني لا أعلم ما افعل فالشخص الذي حلمت به و كان فارس أحلامي الخيالي يجلس امامي و ينظر لي مباشرة.
تحمحم قليلا لأبعد نظري عنه و أعيده للكتاب و قد فعل المثل.

احببت ايدول عربيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن