النُسخة المُعدلة ؛ البارت الثاني و الثلاثين.

10.2K 874 456
                                    







تعليق بين الفقرات و ضغطة زر على النجمه تسعدني𖤐

لليّ|CH32


______________________
__________



كانت تتمسك بِذراعه بذراعها تسير رِفقته بإحدى متاجر التسوق الكبيرة و التي تعود بالأصل له الخاصة بالأطعمة خلفهُما خادمين يحملون حقائب التسوق .

هو اخذها لشراء الاطعمه التي تشتهيها بهذه الفترة من الحمل و هي قد اخذت كُل شيء حتماً و قد كانت سعيدة بِشدة فقد كانت تُهمهِم بلحنٌ ما بينما تتمسك بِذراعه بِشدة وهو كان مُبتسِماً لمزاجها الجيد لهذا اليوم

" صغيرتي لنأخُذ إستراحة مالذي ترغبين بأكله للغداء ؟ "
تحدث لها وهي همهمت تُفكِر بِتمعن

" ماذا عن  الجابتشي ؟"
تحدثت مُتسائِلة وهو اومئ موافِقاً  يسترسل مشيهُما إلى قسم المطاعِم


****


يجلسان حول مائِدة الطعام هو يُطعمها بعد إصرارها على ذلِك وهو وافق برحابة صدر

" شهيتُكِ جيدة اليوم "
نبس بشيء من الإمتنان و اومأت هي توافقه رأيه تلتقط بيدُها كأس المياه الخاص بِها تتجرع القليل

و بينما تفعل كان هاتف الآخر قد صُدح صوت رنينه مما جعله يضع عيدان الطعام جانِباً

" انتظري قليلاً "
تحدث وهو يلتقط هاتِفه من على سطح المنضدة ينهض يستقيم بينما يُشير بعينيه للحارس الذي كان يقف على مقربة ان ينتبه لزوجته ريثما يُنهي الإتصال الذي ورده

و قد اومئ الحارِس مُتقدماً يقف على مقربة من المِنضده التي تجلس حولها زوجته

" ڤيان صغيرتي سأنهي المُكالمة و اعود حسناً ؟ "
تحدث لها وهي اومأت و غادر هو سريعاً مُجيباً الإتصال فقد كان والِدُه

بعض الوقت إنقضى و جونغكوك لم يعد بعد وهي قد احتاجت الذهاب لِلمرحاض لِذلِك نهضت و اخبرت الحارس بذهابها لِلمرحاض وهو اخبرها بأنه سيتبعها بأمان لِلمرحاض وهي تنهدت موافِقة فحتى ان رفضت هذا غير مسموحٌ لها من اجلِ سلامتها و سلامة الطفل الذي ينمو بين احشائها

minor |J.J.Kحيث تعيش القصص. اكتشف الآن