سأكتب لكم عن حياتي من اول ذكرى لي في هذه الحياة الى يومنا هذا ومن يعلم ربما ستشهدون على مماتي...
السبب الذي جلعني اشارك قصتي هو انني لا يمكن التعبير عن مشاعري الا عن طريق الكتابة لا لست خرساء بل عندي اسباب ستكتشفونها جعلتني لا اتفوه باي شيئ كالظل تماما.................
تتسلق تلك الطفلة شجرتها المعتادة عالية الارتفاع تجلس على احدى الاغصان بادئة حلقة تأملها لذلك الشاب الذي يتدرب مع اصدقائه ككل يوم فهو يعتبر قائدا لعصابة مكونة منه ومن اصدقائه الغرض منها حماية كل شخص مضظهد في العالم السفلي الذي يعيشون فيه فهو لا يريد ان يعيش اي طفل المعاناة التي يعيشهاولكنه لا يعلم انه لم يستطع حماية بعض الاطفال اليتامى الذين يعيشون في ميتم لا ليس كاي ميتم بل يرجح تسميته بمختبر يديره مريض نفسي ويمارس ساديته على هؤلاء الاطفال ولا مجال ابدا لاعتراضهم والا سينتهي بهم الامر مثل صديقة بطلتنا التي تجرأت وقالت للمدير كلمة " لا " على امره لها فنالت عقابا شديدا يكمن في نزع حنجرتها من مكانها امام اعين كل اطفال الميتم لتكون عبرة لهم وهذا ادخل بطلتنا الصغيرة ذات السبع سنوات في دوامة نفسية وجعلها تخاف من النطق امام احد حتى اصبح الامر يلازمها باقي حياتها ...
فهل ستقدر على الكلام مرة اخرى ؟
هذه مجرد مقدمة للرواية بما اني متعقلة بانمي هجوم العمالقة وليفاي خاصة مين مثلي ؟
ايش رايكم برسمتي لي فوق
أنت تقرأ
" ظل القائد ليفاي "
Actionربما تتسألون لما سميت نفسي بالظل ليس فقط لاني موجودة في كل مكان يتواجد به القائد ليفاي بل لانه ربما لا يعلم بوجودي حتى فهل سيتغير الامر ام اكتفي باشباع نفسي بتأمله من بعيد ...