منذ ذلك اليوم وماري تبحث في مدينتها عن اي دليل يدلها الى مكان تواجد بطلها فلقد تدهورت صحتها النفسية قبل الجسدية كثيرا ببعده عن انظارها وسبب صدمة لها ولكنها للاسف رغم محاولاتها الكثيرة الى انها لم تجده في عالمها السفلي ...
كانت ماري تتمشى في السوق على غير عادتها كون انها اكتسبت عادات جديدة بعد اختفاء مصدر انتماءها فسمعت رجلان يتحادثان عن كيفية الخروج من العالم السفلي واكتساب هوية تمكن الشخص من التجول خارجا باريحية وهذا الخبر قد فاجئ ماري وقد اعاد لها الامل في الحياة بعدما يأست فقد فكرت بما ان ليس له اثر في عالما اذا لقد وجد طريقة ما و خرج منه وليس عليها الا ان تفعل المثل
عادت ماري الى الميتم يغمرها الامل واخيرا ستخرج من الميتم وتعيش حياة جديدة مع بطلها وستكون السعادة عنوان لها ولكن عن اي سعادة تتحدث فالعالم الخارجي ليس جنة كما تظن
* بل مليئ بالعمالقة 🤦*اما بالنسبة لبطلنا ليفاي فانتم تعرفون قصته ماراح اعيدها امزح امزح احم
اما بالنسبة لبطلنا ليفاي فطفولته كانت من اسوء مايمكن للطفل ان يعيشها فلا يوجد اب يحميه وامه توفت وهو في عمر الثامنة تاركة ابن وحيدا لا ياكل ويشرب فقد متكورا على نفسه بجانبها خائفا من فراقهاالا ان جاء يوم غير من حياته بسبب رجل مجهول قرر تقديم يد العون له فتكفل به ودربه على حمل السيوف وبعض المهارات حتى يستطيع الدفاع عن نفسه وفرض مكانته في عالمه المملوء بالجرم والظلم
عندما راى الرجل ان تدريباته قد نجحت فقد كون افضل مقاتل مر عليه قرر ان يترك ليفاي يعين نفسه بنفسه وحقا هذا ما حدث فقد كون ليفاي عصابة ترأسها ومن هنا بدات رحلته في عالم الجريمة ....
الا ان هذا لم يدم وذلك باخر مهمة له في هذا العالم القذر حيث وكل اليه سرقة احد رسائل النبلاء الذي يعيشون في العالم العلوي و قدمت له هو واصدقائه هويات تمكنهم من الولوج اليه .
ولكن هذه المهمة لم تكتمل بل قد تم القبض عليه هو افراد عصابته من قبل القائد اروين ولكن على خلاف المجرمين الاخرين لم يتم زجه في السجن بل نظرا لقوتهم الهائلة قرر القائد اروين الاستفادة منهم وذلك فادخلاهم الى فيلق الاستطلاععم اسرع الاحداث لان القصة الرئيسية ما بدأت لسا
أنت تقرأ
" ظل القائد ليفاي "
Açãoربما تتسألون لما سميت نفسي بالظل ليس فقط لاني موجودة في كل مكان يتواجد به القائد ليفاي بل لانه ربما لا يعلم بوجودي حتى فهل سيتغير الامر ام اكتفي باشباع نفسي بتأمله من بعيد ...