كوابيس غيرت مسرى المراد و عثرت الخطى..... لأغدو وسيطة تهم العهارة و تلفيقات الجنون
تهديدات لا تسر سامعيها و حوادث لا ترحم مبصريها..... فأي جرم ارتكبت لأعلق بها
النور موجود فما بالي لا أراه..أعيناي لا تبصراه أم أن الظلام يقودني مادا يده بادعائه المزعوم بأنه هو المنجي
بين تهويدات الاخافة و كلمات الطمئنة قد حصرت مسامعي... ذاك ينوي الانتقام و هذا يدعي الأمان، فمن أصدق و أؤتمنليأتيني توقيع بعد كل مقطع محتويا: قدرك جحيم سمي بالموت المبتسم
أنت تقرأ
قيد رحمة الشيطان
Hororمارأيكم أن ندع أحداث القصة هي التي تحدد موضوع رواياتي و تعرفكم على شخصياتها دعونا لا نعكر مفاجأة الكلمات بوصف الحروف فل تحكم السطور على علامة الأفكار ( أنا لست من النوع المهتم بفخر غلاف القصة او جعله جذابا أنا أؤمن ان كلماتي هي حكم النتيجة)