مقدمة

85 5 0
                                    

كوابيس غيرت مسرى المراد و عثرت الخطى..... لأغدو وسيطة تهم العهارة و تلفيقات الجنون
تهديدات لا تسر سامعيها و حوادث لا ترحم مبصريها..... فأي جرم ارتكبت لأعلق بها
النور موجود فما بالي لا أراه..أعيناي لا تبصراه أم أن الظلام يقودني مادا يده بادعائه المزعوم بأنه هو المنجي
بين تهويدات الاخافة و كلمات الطمئنة قد حصرت مسامعي... ذاك ينوي الانتقام و هذا يدعي الأمان، فمن أصدق و أؤتمن

ليأتيني توقيع بعد كل مقطع محتويا: قدرك جحيم سمي بالموت المبتسم

قيد رحمة الشيطانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن