.hi
.
كومنت بين الفقرات بلييز
.
كنت كتبت البارت لما اجيت انزلوا لقيتوا ممسوح سوو اعدت كتابته !_!
.
.
استيقظت جيني بفزع من حلمها الغريب الذي كان عبارة عن فقدانها عذريتها مع مارك ، ولكن الأمر الغير مفهوم لها هو دموع ليسا بالحلم....
:فلمذا بحق الجحيم حلمت بليسا وهي تبكي لأنها رأتني أمارس مع مارك ، مااال ذخل ليسا بالموضوع؟
فلم تستطيع التفكير كثيرا لأن رأسها لا يزال يؤلمها إثر تناولها الخمر وبكثرة ليلة الأمس وفي الأخير هذا عبارة عن حلم فكلنا نحلم بأشياء غريبة ولا تتحقق
أخدت كتابها لتقرأ قليلا كما تفعل كل صباح فهذا أصبح عادة لها، لكن منذ مجيئ ليسا فهي لم تصبح تقرأ كعادتها فمعظم الوقت تقضيه برفقتها .
دقائق قليلة لتدخل ليسا إلى غرفة جيني وبدأت تبحث بغرابة في الغرفة كأنها فقدت شيئ ما
ليسا : اوو استيقظت ؟، خلتك نائمة ، قالت ليسا بتفاجئ
لتسأل جيني لأنه ليس من عادة ليسا الدخول للغرفة بدو أن تدق على الباب
: اممم ... عن مذا تبحثين ؟
ليسا وهي لا تزال مستمرة بالبحث : لقد فقدت قلادتي ، أظن أنني أسقطتها في غرفتك البارحة
جيني باستغراب : هه وما دخل غرفتي في أشيائك ؟
رفعت ليسا رأسها لتنضر التي سألت بسخرية ، اقتربت منها حتى أصبح وجهها مقابل للأخرى ولا تفرق بينهما إلى مساحة قليلة حتى أحسست بتوتر الأخرى. ،
ل
تسأل ليسا أمام وجهها وأنفاسها تتخالط مع أنفاس الأخرى المتوترة
: اممم أضن أنك لا تتذكرين شيئا من البارحة ،صحيح ؟
لتجيبها جيني بسؤال : ا.اتذكر م.ماذا ؟!
فهي حقا لا تتذكر إلا ذهابها إلى الحفلة ولا تتذكر البقية
FLÃSH ßACK
.
كانت جيني الثملة تتبادل القبل مع مارك في مبنى مهجور وراء المنزل الذي أقيمت به الحفلة الذي يخص حبيب صديقتها ، كان المكان هادئ جدا لدرجة لا يسمع صوت غير صوت قبلاتهم الشغوفة و صوت لهثانهم ، كان مارك يمرر أنامله على كل جزء من جسم جيني التي تستقبل حركاته بكل ترحاب ، كانوا على وششششك ممارسة الجنس لولا مقاطعة ليسا لهم كالعادة ، فهي كانت ترى كل شيئ من نافذة تلك الغرفة التي لا تحتوي على زجاج أو أي شيئ، و كانت تشعر بالتقزز منهم وهي أيضا لا تعرف سبب مقاطعتها لهم ، لكنها أحسست أنه سيستغل ثمالة جيني في الجنس رغم أن الأخرى تبدوا مستمتعة بالأمر و هي كانت دائما تريد الممارسة مع مارك ولكن كل مرة يقسد الأمر.
ليسا : آسفة مارك علي الذهاب أنا وجيني فالسيد كيم ينتظرني .
قالت لتأخد جيني من يدي مارك لتحوال جررها وراءها لكن مارك أمسك بجيني من يدها الأخرى
مارك : يمكنك الذهاب ليسا لدي أنا وجيني بعض الأمور لنناقشها مع بعض و أبلغي سلامي للسيد كيم فهو يعلم أن جيني بأمان معي ،
جيني : ن.نعم أبي ا.اذهب ي.ي.يمكنك الذهاب كما تر.رى أنا ومارك م.مشغولين كثير.را أنظر انه منت.تصب عل.لينا اجرا.ء عمل.لية له فقط ادعي مع.معي صحيح حب.بيبي أ.أتتفق معي ؟
مارك : هه نعن نعم يا عمري ، قال ليطبع قبلة على شفاه الأخرى مما زاد غضب الأخرى .
تنهدت ليسا لتردف : مارك أنت تثير أعصابي ، يمكنكم الممارسة يوما آخر فلا يزال لديكم وقت طويل . أمااا الآآآآآن أنتيييي ستذهبيييين معبييييي الآآآآآآآن .
جيني : آيششش أنت حقا مفسدة للمتعة ،
قالت ليسا بغضب شديد لتجر وراءها جيني لتخرج من ذلك المبنى المقزز ورائحته المليئة برائحة الخمر . وتسرع بخطواتها ووراءها تلك التي تمشي وتسقط تنهض وتسقط مرة أخرى . تنهدت ليسا بفراغ الصبر ، كيف لفتاة لا تسيطر على نفسها أن تشؤب كمية هذا الخمر، لتستدير إليها وضعت يد على عنقها من الوراء ويدها الأخرى وضعتها على مؤخرتها وما هي لتحملها حتى تفاجئت من خفتها لتقهقه و تنسى سبب غضبها وتقول
: تضلين اليوم بأكمل تأكلين ، لا يمر أي وقت ولا أراك تأكلين شيئ ما و أنظري وزنك وزن الدجاجة .
جيني بتنهد : ايشش اانت . لا ت.فهمين ،ل.لاء ه.هذه تسم.مى الرشا.قة الرشاااااااق.ة ، ه.ذه الصفة أتم.ميز ب.ها أنا فقط م.م.مفهوم ؟
لتقهقه ليسا على كلام الأخرى وطريقتها في الحكي .
أنت تقرأ
نٓـــآدِيـــنِــي بِـــإِسْــمُــكـِـــي +18 / Call me by your name ُ
Любовные романыقصة حب تنمو براعمها بين فتاة مراهقة وضيفة الصيف النزيلة بقصر والديها في مكان قريبمن فرنسا, وخلال أسابيع الصيف التي لا تهدأ، تتطور العلاقة بينهما وتتوجها رغبتهما في أن يكونا لبعضهما البعض، وبينما يختبران مراحل العلاقة يواجهان خوفهما بألا يعثرا على م...
