الــــبِــــدَايَـــــــــة ♥♥

10K 191 47
                                    

كانت جيني فتاة تعيش مع والديها والخادمات في منزل في فرنسا بعيد قليلا عن المدينة . فوالدها كان عالم آثار وأمها تساعد والدها قليلا في مجاله ، كانت حياتها مملة نوعا ما بالنسبة لأي فتاة في للستة عشر من عمرها .

 فوالدها كان عالم آثار  وأمها تساعد والدها قليلا في مجاله ، كانت حياتها مملة نوعا ما بالنسبة لأي فتاة في للستة عشر من عمرها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جيني كيم
.
.
.
✨ في الحديقة ✨

السيد كيم : حبيبتي أضن أنه سيأتينا ضيوف
السيدة كيم : حقاا ! من ؟ (قالت وهي تقطف الخوخ من الشجرة )
السيد كيم : ستأتي السيدة مانوبان كما تعلمين إنها جديدة في المجال و تريد أن تتعلم وتكتسب بعض الخبرة
السيدة كيم : آه تذكرت أنها تدرس هذا المجال . قالت وهي تجلس أمام زوجها . متى ستأتي ؟!
السيد كيم : لا أعلم ، لم أسئلها أضن بعد أسبوع ربما ...
~~~~~~~~~~~~~~
السيدة كيم (بصراخ ) : جيييينييييي تكلمممييييي
جيني في غرقتها تتأفأف . فهي تضل اليوم كامل في غرفتها تنزل فقط في أوقات الأكل أو عندما يزورها حبيبها .

نزلت جيني وعانقت حبيبها مارك فخرجوا للحديقة
مارك : هل كنت بخير ؟!
جيني : نعم أضن ذلك ، (تلعنه في نفسها لأنه قاطعها من قراءة كتابها )
مارك : إشتقت إليك . قال وهو يمسك بيدها فلم يجد إجابة فسألها . هل تبادليني الشعور ؟!
جيني : نعم إشتقت إليك أيضا حبيبي ، قالت وهي تتوقف عن المشي وقابلت وجهه
*فهي لا ترى مارك كثيرا لأنه يسكن في المدينة ويعمل فيكون الوقت غير مناسبا *
إقترب منها ولف يديه على وجهها وطبع قبلة طويلة على شفتيها التي تجعل الشخص مدمن عليها .

.
.
.
.
في الليل

تجلس أمام نافذتها التي تطل على الحديقة وتنظر إلى النجوم اللامعة وتفكر بهل ستكون حياتها كلها بنفس الروتين الممل. فشاهدت نجمة أكثر سطوعا فتمنت أن تتغير حياتها ولو قليلا . رغم أنها تعلم أن هذه مجرد خرافات .
علمت أنه تأخر الوقت فذهبت للنوم .

.
.
.
.
.
في الصباح

تستيقظ أميرتنا على ضوء الشمس و غناء الخادمات في الأسفل . فعلمت أن حياتها لم تتغير كما كانت تظن
فأخذت كتابها لتقرأ قليلا قبل النزول للأسف فهذا ما تفعله عادة
بعد مرور نصف ساعة على استيقاظها ارتدت سروالها فهي عادة تنام فقط بالملابس الداخلية ونزلت
فوجدت أمها والخادمات يغسلون الخوخ ويتبادلون أطراف الحديث فالسيدة الكيم لاتعتبرهم فقط خادمات ولكن كعائلة
جيني: صباح الخير . قالت واهي تعانق أمها من الخلف
السيدة كيم : يا أيتها الغبية هل هذا تعتبرينه صباحا . إنها تقريبا الثان....
جيني (وهي تبتعد عن أمها) : وها قد بدأنا مجددا

.
.
.
.
بعد صعودها إلى الغرفة إرتدت ملابس السباحة خاصتها للذهاب للسباحة في بركة منزلهم
نزلت جيني أخدت مثلجات من الثلاجة

السيدة كيم : يا إلاهي على وسامة إبنتي ملاك وليس بشر. إنتضريي دعيني ألتقط لك صورة لأتباها بها . قالت وهي تحمل هاتفها وتتوجه إلى جيني

 قالت وهي تحمل هاتفها وتتوجه إلى جيني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


صورة جيني (أنا أذووب )
.
.
.
.

.
.
.

بعد إنتهاء جيني من السباحة وتصفيفها لشعرها وجدت عائلتها مجتمعة حول المائدة فجلست معهم
السيد كيم : صغيرتي سيأتي عندنا ضيف مهم سيبقى معنا مدة طويلة قليلا أتمنى أن تشاركي معه غرفتك الثانية رجاء .
بقت جيني تحدق في الفراغ فهي ليست متعودة على الضيوف ولا تتعايش معهم كثيرا وهي لا تزال تضن أن هذا الضيف رجلا فكيف وافق أبيها على تركها تشاركه غرفتها .
جيني (بتنهد) : حسنا

.


.
.
.
.
.
.
.
.
.

نهاية البارت الأول تدااااااا

بداية مملة شوي بس استنوا رح تتغير الأحداث بعد مجيئ الآنسة مانوبان

.
Vote please guys ♥♥

        Vote please guys ♥♥

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صورة البارت ★

نٓـــآدِيـــنِــي  بِـــإِسْــمُــكـِـــي +18 / Call me by your name ُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن