كومنت بين الفقرات لطفا ♥
.
.
استيقظت جيني على أشعة الشمس كالعادة فتحت عيناها بكسل وبتعب شديد من ليلة البارحة ولم تجد ليسا في السرير كما أنها مررت يدها على مكانها ووجدته باردا دليلا على أن ليسا غادرت الفراش باكرا .
بدأت جيني تبتسم و تتحدث مع نفسها كالمجنونة
"يا إلاهي لقد فعلناهاااااااا "
"يااااااا لجرئتي البارحة "
بدأت تتقلب في السرير والفرحة تكسو جسمها بأكمله
وبدأت تهدن نفسها
" احمم حسنا جيني شهيق زفير اوووف "
"لا تتحمسي جيني و إذهبي ابحثي عن ملابس مثيرة
فهذا يعتبر أول يوم لنا ،نعم امم يجب أن أبدو مثيرة "
توجهت جيني إلى خزانتها وهي عارية لتبحث عن شيئ ما لترتديه
" يااا هل سأذهب برائحة الجنس هذه !! يا لتقززي"
توجهت جين إلى الحمام لتأخد حماما دافئا لتزيل عنها الرائحة و تهدئ نفسها في نفس الوقت .
أنهت جيني حمامها وخرجت عارية إلى غرفتها فهي لم تدخل معها ملابسها للحمام لأنه وبالطبع الحمام في غرفتها .
انصدمت من ليسا التي كانت جالسة هلى سريرها وكأنها كانت في إنتظارها
انتفظت جيني من شدة خجلها و لم تجد شيئ بجانبها لتغطي نفسها سوى الستار. فإلتوت فيه بسرعة و اردفت بصدمة
جيني : ل.ليسا م مذا تفعل ين هنا ؟؟
بدأت ليسا تقهقه على منظر جيني و خجلها لتردف
ليسا : أليس لدي الحق في دخول غرفة حبيبتي ؟
مذا بكي منصدمة ؟
جيني ب خجل : و ولكن كان عليك أن تدقي ا البا ب
أنا على وشك ارتداء م لابسي
ليسا : اووه هل تريديني أن أخرج لترتدي ملابسكي
جيني : ن ع م
ليسا : وكأنك لستي التي كنتي تتلوين تحتي الليلة الماضية من شدة المتعة. والآن تخجلي منني لأنك لا ترتدين ملابس ؟! غرييب "
إزداد خجل جيني لتردف
جيني : كم أنت وقحة ليسا
ليسا وهي تضحك : ااااوووووف حسنا حسنا أنا سأخرج أيتها المثيرة
أكملت ليسا كلامها لتخرج و تغلق الباب ورائها
تنهدت جيني و قلبها لا يتوقف على الخفقان بسرعة ، لكنها وجدت أن كلام ليسا كله صحيح ، ذهبت إلى الخزانة وأخرجت فستانا قصيرا يصل إلى مستوى فخضيها ، و ليس لديه أكمام .وهو مفتوح من الضهر بأكمله
توجهت إلى المرآة و و سرحت شعرها على شكل ذيل حصان و وضعت أحمر الشفاه بلون غامق ليزيدها إثارة أكثر من قبل . ووضعت قلادة باللون الذهبي و بعض الإكسسوارات .
.
نزلت إلى الأسفل حيث الجميع على وشك تناول الفطور .
جذبت جيني جميع الأنظار لها التي تدل على إعجابهم بها
أما ليسا ف أخفضت نظرها بسرعة متحكمة بمشاعرها و شهوتها إتجاه منضر جيني المثير
ففي الأخير هي غير مستعدة لتقبيلها أمام والديها
السيد كيم : كلارا هل أنتي متأكدة أننا ولدنا إنسان مثلنا وليس ملاك ؟
قهقه الجميع على كلامه ، لتردف السيدة كيم
كلارا : يا لجمال إبنتي ، اممم أظن أن اليوم مناسبة خاصة .
قالت لتغمز في نهاية كلامها لجيني التي إحمرت خجلا جيني : ياا كفاكم إحراجا لي
.
تقدمت جيني إلى الطاولة و بالتدقيق جنب ليسا ليتناولوا طعامهم بكل هدوء غير نضرات السيدة كيم لهم التي شككت أن ذلك الذي في بالها حدث لتبتسم
بهدوء وتكمل طعامها كالبقية.
.
.
.
.
.
كانت جيني في الحديقة تضع رجليها في تلك البركة
وتداعب أصابعها بالماء النقي .
لتأتي ليسا و تجبس جانبها لتقول
ليسا : مرحبا !
لترد عليها جيني وهي تحاول أن تخبأ توترها قدر الإمكان .
جيني : اووه مرحبا ليسا
ليسا : امم هل أنت بخير
جيني بتساؤل : نعم ، لمذا ؟
ليسا : لا شيئ فقط امم أسأل
لم تجيب جيني على ليسا لتعاود ليسا خلق حديث بينهما
ليسا : امم بخصوص ليلة البارحة ، اممم أردت ان أقول لكي امم أتريدين أن تكوني حبيبتي جيني ؟
احمررر وجه جيني
ولكن لحضة
أهي تطلب مني مواعدتها ؟!!!
ألم نكن نتواعد عندما مارسنا الجنس ؟!!!
التفت جيني لتقابل وجه ليسا و أحاطته بيديها المبللة اثر الماء لتردف
جيني : ليسا هذا ما كنت أسعى إليه من الأول
أنا حقااا أ ح ب ك
لتقهقه ليسا على لطافة الأخرى و خجلها لتردف
ليسا : وأنا أفعل المثل صغيرتي
ابتسمت جيني على 'صغيرتي' تلك مما أثار الأخرى لتبتعد
ليسا : لا تبتسمي لي في الخارج، لأنني غير مستعدة على إغتصابك الآن
قهقهت جيني على كلام الأخرى واقتربت إليها مجددا لتمسك بيديها
.
كل هذا تحت أنظار السيدة كيم التي تبتسم على لطافتهم
توجهت كلارا إلى السيد كيم الذي يجلس بالأريكة بينما يقرأ مجلة ويأخد رشفة من قهوته
لتردف السيدة كيم
كلارا : ألا ترى أن إبنتنا و ليسا علاقتهم وطيدة أكثر مما كنا نريده
السيد كيم : نعم أحسس أن إبنتي سعيدة مع ليسا
كلارا : إنهما معجبات ببعضهما البعض
رفع السيد كيم أنظاره لزوجته التي تجلس قبالته ليردف
السيد كيم : حقااا !
أومأت السيدة كيم والإبتسامة لا تفارق وجهها
السيد كيم : وماا العمل إذن انت تعرفين أن هذ.....
لم يكمل كلامه بسبب مقاطعة السيدة كيم له
كلارا : حبيبيي أنت لا تريد أن تقف في طريق هذا الحب صحيح !
السيد كيم : لا بالطبع أنا لن أقف في طريق سعادة ابنتي
ولكن كلارا أنت تعرفين أن ليسا ل.....
قاطعته كلارا بفكرة ، لتقولها وهي سعيدة
كلارا : لمذا لا نرسلهم لمكان ما وحدهم ليحضون ببعض المتعة مع بعض ام ؟
.
.
.
.
نهاية البارت تداااا
.
.
بس بدي خبركم انوا الرواية على وشك الإنتهاء و باي
أنت تقرأ
نٓـــآدِيـــنِــي بِـــإِسْــمُــكـِـــي +18 / Call me by your name ُ
Romansaقصة حب تنمو براعمها بين فتاة مراهقة وضيفة الصيف النزيلة بقصر والديها في مكان قريبمن فرنسا, وخلال أسابيع الصيف التي لا تهدأ، تتطور العلاقة بينهما وتتوجها رغبتهما في أن يكونا لبعضهما البعض، وبينما يختبران مراحل العلاقة يواجهان خوفهما بألا يعثرا على م...
