سلام كيف الحلوات؟🌚🌸
يب ادري دخلت بشكل مفاجئ، بس اللي يتابعني على الانستا يعرف انه مو بشكل مفاجئ🙂✌️
يا جماعة والله اني اختفيت لأن كان عندي امتحانات واغلبكم يدري اني ادرس طب اسنان يعني دراسة اختصاص والكتابة الجدية بنفس الوقت شي صعب، يعني هذا الشي اني مو فاضية طول الوقت وما عندي اهتمامات او نشاطات ثانية.
ثانيا اني فعلا احاول ارد على الرسائل هنا على الواتباد للطيفات اللي يتركولي تعليقات❤️🌹 بس الاغلب اني اتفاعل يوميًا بحسابي على الانستا لذا لما ما تعرفوا انا شسوي وشنو اخطط وشنو ابلغ متابعاتي بليز تابعو حسابي هناك وتعرفون. اللي ما طلع حسابي على الانستا miss_poo91 راح احط الرابط في صفحتي الشخصية بالوصف او برسالة على جدار صفحتي. لو ما كان عندك حساب عالانستا او عندك سبب ثاني عادي انا مثلما قلت احاول ارد هنا عليكم❤️.
-تتنهد لأنها تعبت من تكرار الكلام نفسه كل مرة في كل مكان-عذروني لكن انا قررت اني ما ارد على اي سؤال يقول وينك او شي مشابه، اخباري موجودة بالانستا ولما يكون اكو بارت جاهز انزله وبس، تفهموا لطفًا🌹❤️.
طيب حلو بما اننا انتهينا من التوضيح اترككم تقرون آخر بارت من باب فصل الربيع!
ملاحظة/ البارت طويل جدًا جدًا لأنه ختامُ الباب الأول، لذا يُرجى قراءته في وقتٍ مناسب!
استمتعوا من فضلكم~.
.
.
-----------------------
~احتضارُ فصلِ الربيع~
-18-
[لا تقتُلي فيكِ ما يُمكنكِ أن تجعليه يُزهِر.]-----------------------
.
.
ربما كانت أطول دقيقة تتذكرها إيميليا في حياتها.. حينَ وقفت أمام بابٍ يتوهّج بهالةِ الذهب، ويومض في عينيها مزهوًّا بمدى دقةِ نقوشاته التي يبتهج بها. أصابعها المُقلّمة بنعومة سحبت خيوطًا عسلية خلف أذنها وعدستيها البُندقيتين تُحدقان في الفراغ، تحاول أن تبدو في أفضل حالاتها.. حيث تُظهِر تعبيرًا هادئًا وحسب في وجهها دون أي أثرٍ آخر.
تخلّصت بأسرع ما يُمكنها من العُقدة بين حاجبيها المتولِّدة نتيجةَ التوتر الذي رافقها حتى هذه النقطة، وراح جُفنيها يرفّان بِخفة فيما هي تسرِق أنفاسًا عميقة.. اختلطت فيها رائحةُ عطرٍ فرنسي فوّاح، وعبقًا خافتًا من المخملِ الراقي.
أنت تقرأ
صـــه || HUSH
Fanfic{K.TH&J.JK} -حيثُ تحتضِنُ العاصمة لندن القصر الشامِخ لأعظم عائلة سحرة في التاريخ، عائلةُ السيد كيم، دافنةً سِرهم بصمتٍ داخِل جُدرانِها. [ تدور الأحداث في عام 1961م. ] [ملاحظة: الرواية لا تدعم الشذوذ بتاتًا، ولُطفًا، إن لم تكُن من القُرّاء الّذين...