لعبة الروليت [تسبقها مذاق العناق]

بارت ٩ 🔞🔥

اخلاء للمسؤولية هالرواية جنسية وممنوع دخول اي شخص اقل من 18
.
.
.
كلمة فداء اربكت عنف ، ودخل في حالة من انكار الذات، كان يدور حولين فداء ويضرب الاشياء حوله، ويكلم نفسه لا ماهي جوج ماهي جوج جوجي ماتت ماااااتتتتتت، الصراع بهاللحظة بين عقله وعاطفته كان في اقوى حالاته، عقله يقول عشان تنتصر عالماستر ضروري تبعد مشاعرك وماتغلط نفس غلطاتك زمان، لكن مشاعره ااااااااه يا جوجي الحبيبة وشكثر افتقدك واتمناك حتى لو كانت روحك ممكن تجي في اي جسد ثاني، وتذكر الاعتقادات اللي يعتقد فيها انصار فكرة الكارما إن الروح ممكن تتجسد في أي شيء اخر لحظة تغادر أجسادنا وحدها الارواح الضائعه هي اللي تبقى ضائعه في اللازمان واللامكان واعتقد اني لو مت روحي بتبقى هناك واضحكته الفكرة بألم.
.
اتخذ عنف قراره انه مايتبع نداء قلبه هالمرة، ويتبع عقله ولكن الين يلاقي الطريقة للتعامل مع الماستر، فجأه تذكر الشخص او الشيء اللي ساعده في كل هالموضوع كيف بيكون عقابه شديد لو خالف الطريقة اللي اتفق عليها معاه للقضاء عالماستر، هذا الشخص او الشيء مو مخلوق عادي عشان يقدر انسان يواجهه، كان عنف عارف انه حط يده بيد لوسيفير نفسه عشان يقضي عالماستر ويعرف تماما ان الماستر كان يخدم لوسيفير الين هرب بنفسه من سطوته  بطريقة غير مفهمومه لعنف، اشخاص قليلين حول العالم اللي لهم صلاحيات تنفيذ خطط لوسيفير للسيطرة عالعالم، هالمجموعة البسيطة تتبعهم مجموعات اكبر واكبر يتدرجون بالصلاحيات والقدرات، أشخاص كثير من المشاهير وحكام الدول والماسونيين اللي يتدرجون في المناصب ويقدمون القرابين ويخدمون باخلاص والخائن بالطبع جزاءه القتل بطرق قبيحة ولكن عنف ماعمره فكر بالموت ببساطة.
.
كل هالافكار مرت بخاطر عنف بثواني واسترجع تفكيره لفداء وفكرة واحدة في راسه انه يحميها من سيطرة الماستر عليها وعلى قدراتها وبالطبع بدأ يمارس معها يقرا افكارها ويحدثها بالتخاطر الفكري، بمجرد ما لمسها استجابت فورا وكأنها مو اول مره يمارس معها وكانها فاهمه بالضبط ايش يبغى وغابوا اثنينهم في لذة الجنس، كان يبوس كل ملامحها وهي تتخدر من اللذة والانفاس خصوصا وقت تكون انفاسه الحارة حولين اذنها ويلحس مابين اطراف  منابت شعرها واذنها ورقبتها كان يعرف انها نقطة ضعفها كبداية وتتبعها نقاط ضعف ، بكل لمسه يلمسها كان يقرأ افكارها ويحس فيها قبل ما تقول شي، كانت رغبتها انه يشفشفها وشفشفها بطريقة ماعمرها حست بلذة زيها، جتها رغبه يلحس لسانها وكان بكل فكرة تجيها تلقاه ينفذ فكرتها بافضل مما عمرها تخيلته، فكرت انت اسمك عنف وريني عنفك قيدني خلني لك اشبع رغباتي استخدم جسدي مصمصني اعتصرني الحسسسسس لي حالا وكان يلحسسسس مهبلها بطريقه تحسسها انها اقرب مايكون انها تفقد وعيها ويعذبها بمحنتها يخليها توصل لأقصى مراحل الرغبه ويعبث بمهبلها باصابعه يلامس الجي سبوت احيان واحيان يمصصصص بضرها واحيان يغرز لسانه بين اشفارها ويلفها دايري بداخل بكسها بطريقه اهلكتها  لين حست حسسسسسست حسسسسسسسست  انها خلاصصصصص تطااااااشششششررررر مويتها بقوووووة بفم عنفف وتصارخ وخصرها يرتفع لفوووووووق وتستند على اطراف اصابعها وتشدددددد الفراشششش وكل جسمها يرتعشششش ، مجرد فكرة انها بتقول كون جوتي حالا، ابغاااااااكككك جوتي ياعنففففي ،لقت انه فعلا يغرز هالعملاق فيها لابعد نقطه برحمها وتصارخ بلذذذذذذة عنفني عنففففففف كسسسسسي  كون على اسمك عنففففففف ، وفعلا كان يمارس الجنس معها بطريقة مجنونه خلتها ترتعش عشرات المرات بدون توقف وتلهث الين قذف عنف داخلها وامتلكها وقت وضع بذرته داخلها هالبذرة اللي تعني انه قادر يوصل لاشياء داخلها في اعماقها هي نفسها ماتعرفها، هالبذرة اللي رح تخليها محمية من اي عملية اختراق للافكار، وحده عنف اللي بيقدر يوصل لافكارها.
.
نظرات الحب  بعيون فداء  خلت عنف يرجع  لصراعه الداخلي مابين عقله وعاطفته،
نفس نظرات جوج وقت نخلص ولكن فيه شي بسيط مختلف، هالشي اللي ماكان يعرفه عنف ومخبأ داخل فداء هو ذكاء الماستر لانه حسب حساب هالشي قبل لا يفكر فيه عنف، استغل الماستر اول مره انتقل فيها مع فداء عبر العوالم المتوازية ومعرفته بشبهها الكبير بجوج وانها مناسبة تماما لفكرته انه يسترجع عنف الحبيب لقلبه، وزرع داخلها خلية حيوية تجسسية بدون ماتحس تراقبها عبر العوالم المتعددة، ولهزلية القدر قام عنف بزراعة بذرته الحيوية داخلها اللي تمنع الماستر انه يدخل لافكار فداء والاثنين مايعرفون عن بعض بسبب تقارب قواهم وقدراتهم بهالمرحلة .
.
استدعى الماستر فداء ، وبنفس الطريقة المعتادة حاول يدخل لتفكيرها وقت حط يده على راسها وكان متوقع انه بيلاقي اثار عنف ولكنه تفاجئ من قدرة فداء على حماية عقلها ضده مهما حاول وحاول ولاول مرة يحس انه عاجز في الوصول لعقل احد ولكنه متاكد ان فداء ماكانت بهالعالم لثواني بتوقيت هالعالم وكان السؤال المحير له: في أي عالم كنتي يا فداء؟
ياترى متى بشوف عنف؟