مأساة Stories

الأن اشهد ما شهدوه كلهم ... تأليف / مصطفى بن هاني

طغى الطمع والكراهية بينهم، فضحوا بآلاف النفوس لأجلها...من الذي سيدفع الثمن؟

شابٌ في مقتبل العمر لديهِ خياران العيشُ معَ صراعات الحياة او الاستسلام وقبولُ الموت

منزلي الدافئ ، امي ، اصدقائي ، عالمي ، انت ... سأحرر جميعنا ، اقسم اني سأفعل...

كالطائر الحر احلق لن يستطيع احد منعي... صمم الغلاف المبدع @Elixir-x استمتعوا♥

تتحدث القصه عن فتاة تبلغ من العمر ١٨ سنه تسكن مع جديها تذهب للجامعه وتعرف على أصدقاء جدد وتقع بحب اكتر شخص بارد في لجامعه ولكن لم تكن تعلم بأن حياتها لورديه ستتحول إلى س...

اقرا بس

لا نختار حياتنا بأيدينا ولا نختار قدرنا.. بل نُولد لنرى أنفسنا في مكانٍ لا نتخيله، لا نريده، نتمنى لو نختفي منه، نرحل، أو حتى.. نموت. نختار الموت لأننا لا نريد العيْش...

كوبايه الاندومي كانت لذيذه. في يومٍ ما، الاخبار قالت أن في مذنب عملاق هيضرب الأرض . العالم كان في حاله اضطراب و قلق ، بس بعد كده بقا ترند انك تمضي اخر يوم في حياتك به...

سيأخذك هذا الكتاب على ظهره و سيبسط دفتيه في عنان السماء ليحملك الى حيث لا تعلم ، حيث مملكة لم يسبق لقدميك أن وطأتها من قبل ، تستقر على سفح جبل إخترق شموخه السحب و أسراب...

حيت ما دمع الشيطان دمعة،تحولت للياقوتة حمرا،كره وحقد!. قصة اندي كيفن سكوت الدي دات يوم وهو عائد من المدرسة وجد صندوقا غريبا لا عنوان للمرسل له فقرر ان يخباه حتى يحين وقت...

هناك كانت احلامنا، كانت دفقات الأمل لاتزال موجودة، هناك حدث كل شيء ..

يتنفس ألما ، هي قصة تحكي عن انين تحرر من مملكة كاتاغيري .. تكملة قصة تهويدة ارسطو للرواية "نسل اماديوس" بعنوانها الجديد "ملعونون حتى آخر قطرة دم " ات...

يحكي البطل قصته منذ ان قررت عائلته هجرة الوطن و الرحيل عن الديار أين واجهت جانبا مظلما ينتظرهم في الشمال ، أقدارا مؤلمة والكثير من الأحداث التي لازمتهم فصنعت منهم نسخا خ...

حبهما مليئ بالمخاطر والمصاعب يجب عليهم ان يكونوا على أتم الاستعداد للمعارك القادمه لأنها ستكون صعبه وستقوم بكتابه اقدارهم. محاربه شجاعه، مقاتل قوي سوف يمرون بالكثير من...

اول قصة بكتبها بتمنى تدعموني.

A story revolves around a dark fantasy world

حيث يقفُ على خشبةِ المسرح المصنوعة من جثثِ الشعبِ الذي كانوا عبارةً عن ضحايا جراء قتال اصحاب النفوذ يضهرُ قناعهُ ابتسامةً كبيره لا احد يعلم ما تحتها فيقولُ بصوتٍ عالٍ...

لَم تَكُن مُجَرَد عَامِية تَنكَرتْ كَفَتى لأجِلِ المَالْ بَلْ إنَها الفَتَاة التِي كَان يَهِيمُ بِها عشقًا قَبّل أن تَهرُب مَع خَلِيلَهَا!