الحُب .! ليس ذاك الشيء الذي تبحث .! عنه وقت فراغك أو بعد مُنتصف الليل .! الحُب زائر قليل الذوق يدخل دون إستأذان .! وعندما يرحل يُخلف وراءه دمار لا يمكن ترميمه ..! وتبدا مرحله الصراع بين القلب والعقل .. وبالنهايه لنا الله في كُل حديث نعجز عن حكايته فالهُدوء نعيم والصّمت حياة..'� روايه #ولنا_لقاء_اخر #في_مهب_الريح_سابقا نهال مصطفي ✍