قصة واعرة بزاف، البداية تتبان كأي قصة أخرى، ولكن كلما تزادو الأحداث كلما كيتعقدو كلما تيتزاد الغموض و الإثارة فالقصة.... النهاية شي حاجة بزاف، و السر المخفي فالقصة مايقدر حتا حد يتوقعو حيت شي حاجة لي بزاف....... كنبغيه آه، و عارفة بلي حتا هو كيبغيني و كيحماق عليا، بلي ممكن يضحي على قبلي بأي حاجة، و نتي عارفة هدشي ا شيماء، و عارفة بلي دكشي كلو لي كان بيناتنا و الذكريات لي دوزنا مكانتش كذوب، حيت فكرة أنه بصح ضحك عليا و دارني طريق باش يوصل لمصلحتو و موراها زطم عليا و داز فحالا عمري كنت غتكون هي حبل المشنقة ديالي..... شنو غادي تديري لا بغيتي شخص مكانش عليك تبغيه.....شخص لي فضل يوقف حياتو بلا ما يدير ليك أدنى اعتبار، بين ليلة وضحاها كتعرفي بلي داك الشخص محكوم ثلاثين عام دالحبس، بتمهة لي مستحيل يديرها، و لكن هو متينكرهاش. كانت آخر شوفة بيني و بينو فالمحكمة، شادينو البوليس ولا معرفت شكون من يديه بزوج، وقفت قدامو يدي كيترعدو و ركبتي تتلعب بحال كل مرة كنتوثر فيها، قلبي تيضرب فتسعين تنحس بيه شوية و يحبس، كان آخر أمل عندي فديك اللحظة أنه يجاوب، سولتو بصوت تيرجف : علاش؟ بقا تيشوف بنظرات خاويين، و لأول مرة مغديش نعرف شنو تحت راسو، ولا يمكن معمري أصلا عرفتو غير كنت تنتوهم و صافي، انا تنعرفك، واش تنعرفك ولا لا؟ راه